ويذكّرنِي الربيَعْ ! بجوفكِ السمهَريِ !! وسكَرهْ الساكِبْ
على مرارةْ الشوقِ لكِ !! آهْ وأتلقفُ تلكْ السكَر وإنسكابتهِ
المذهُلهْ !! فـ لعلهُ لآيذوَبْ إلآ بينْ فردتِي فكِ وعلى رأسْ
لسـانِي !! وأبدأ مرحلةْ جديدهْ منْ الإذابةْ ليغلِي كُل
مابداخلِي ! وكأن جمَر الغظا ! فراشِي !!
والصقيعْ غطائي !! كُلما أردتْ
الإزاحة للأعلى تلقفنِي يدي الجمَر وتدفعنِي بعنفْ !
وأنكسَر كـ الزجاجة على البلآطْ !! مما يصعًبْ لملمتِي
وسلَمتْ أمري لإحاسِيسي للهْ
المٌشتكى ؟؟