
16-09-2012, 06:19 PM
|

إن لهذه الحياة غاية.
فإذا لم تفهم غايتها صارت عذاباً لنا قبل عذاب الآخرة،
وما غايتها إلا الاتصال بالله ومعرفته والاتصال بالحياة الثانية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون).
* الشيخ علي الطنطاوي “رحمه الله“ *
توقيع ابرار |
ــ♥انفاس الفجر تسلم ايديك يالغلاــ♥
|
|