لو كان الحبُ جسداً ..
لكانتا عينيه ، من حباتِ لؤلؤ ..
كـ براءةِ طفلٍ ساذج ، يرضى من بعد الصفعه ب قطعة حلوى
كـ طيبة عجوزٍ ، تتمنى رضاء الناس لها كي يطيب قبرهُا بلا أحقاد
وإن امتلك هذه الصفات أعلاه !
ف حريٌ به أن يُقال عنه .. لإيرى : في زمنٍ لايعرف للنقاء مكان.