يـاما شـريتك بالـغلا وأنـت بيـاع
،،،،،لـين الـوفئ ياظـالـمي بح عُذره
وأن لمني مرفئ هواميش وضياع
،،،،،أزعـل علـيك اليوم وأجيك بُكره
أش حـيلتي بالفكر والـقلب ماطاع
،،،،،ولالي على فرق المواليف قُدره
مرات ألـوم الذات جـازفت بشراع
،،،،، عليت وهبوب الاعاصـير كُبره
فـي وقـت لا يسمح ولا جاز اقلاع
،،،،،رياح تـسقي والمـحاصيل غُبره
وأمواج بالضفه لها صوت ينذاع
،،،،،وهنـاك رتل مـن تعـاويذ سُـفره
واحيان الوم اللي تبرئ ولا راع
،،،،،وأيـديه نـظف من هوانا بعُسره
نـاديت لـكن عي للصوت ينصاع
،،،،،ولـى واذا حـاولت لي مال دُبره
وليد حـال الـخل والـقلب أيـقـاع
،،،،،يـعلن لـقداس العـشاشيق كُفره
واذا ركـني الحـظ ورماني القاع
،،،،،رجيت من رب المخاليق يُسره