لا اعتقد با ان العصافير قد تترك تغريدها في صباح كل يوم جميل
حتى وان شاركها من لا يجيد نسج أنغام الصباح .....
لتستمر في عادتها فهناك من ينتظر وبكل شوق خروج الصباح لرؤيتها ....
لأن أرواحها الطاهرة و التي تشبه دائماً بها .....
يكفيها ميزتها عن الغير عندما تحلق عالياً لتنظر إليهم من مجال رؤيه لا يدركونها هم
أيتها الطيور المهاجرة عودي بسلام إلا هنا !!
فقلبونا على تغريدكم قد أصابها الحنين
هذيان ....... باسم النويعمي
|