صار يناديها .. وحزنه ممتليه
و لا يرد ... إلا صدى صوته ... صياح
وراح ينشد هالمكان ب دمعتيه !
قال: وين الحب ؟ قال : الحُب .... رااح !!
حَسْ بإنْ.. الحزن كله مشتهيه !
حتى من صوته .... تملّـلْه ... الصباح !!!
وراح يتمتم .. ماعليه .. وماعليه !
كل وقت وله نصيبه .. ب الجراح !
وظل يغني لجلها .. يمكن تجيه !!!!!
كان يغني ... ثم سكت فجأه ..
وطآح !