افتح شبّاك دنياي للشمس لأسمح لنورها بالدخول
لتنير ارجاء مكاني ....
ومنذ ثلاثةُ أيام كانت الغيوم تحجب الشمس
فوددت ان امد يداي لأزيح تلك الغيوم ولكن ....
تقتلني نظرات من ينتظر من الغيوم المطر ليفرح
اما أنا فمزارعٌ زرع الأمل ويخشى ان يتُلف المطر محصوله ...
وليس لي الا ان ابتهل واردد واردد واردد....
رباه لاتحجب نورها ودفاها ..
وعند كل صباح ارسل اسئلتي عصافير حُب تردد...
ايا شمس مابال تلك الغيوم ؟
ايا شمس مابال تلك الغيوم ؟
ايا شمس مابال تلك الغيوم ؟