كان الهدف من كتابة القصة السابقة
لنعرف قدر نعمة نعيشها ونغفل عنها
هي الإستقرار الأسري ونعمة الامن الأسري
لآن البيت هو المكان الذي من المفترض أن يكون ملاذنا الأمن والأخير
نعبر دوماً أننا نعيش بحزن و أننا نعيش بحياتنا عذاب
نردد دائماً لا أحد يشعر بنا ولا بحزننا
ليه الناس ؟؟ ما تقدر الحزن اللي نعيشه ...!!
ونحن ولله الحمد بــ أكبر نعمة ونتقلب ليل نهار بنعم الله
إذا أتاكــ حزن أو غم فقطــ كرر ما أمرك الله بهـــ
محبكم \ باسم النويعمي
[/SIZE] |