حتَى الحُزنْ فِي غِيابِكْ جَاء يعزَيِني 00 أيَقَظَنِي منْ نَومِي وقَدْ سكَنتْ جوارِحي وَقالْ
مأجور بكٌل لغِاتْ العاَلمْ 00 فقُلت لِما لَمْ أفهَمْ ماتقصُد فَقالْ كُنت شَرساً عليكْ بُكل وَقتْ
بِحياتِكْ فقلتُ وماذا أتَى بِكلْ فقالْ لتعَزيَتكْ بالغِيابْ ! فقلتُ حُزن وعَزاء أهلكتِني
إنْ غَابْ عنْ عَينِي فـ عنْ قلبِي وذهُنِي لنْ يغَيبْ ,,,,