اقتباس من مشاركة العبسي الغامض
الذائقه شيئاً فريا : فكيف في أحساسْ يفيض
من شوقَ تلبد بجوفْ أنثى وانثى كـ قصيده ترسمها
منْ معاني /
حضو بالصدفه لكنها
لم تكنْ عاديه بربك
|
دعني أكتُبُ لك بِحبر الأمتنان شُكراً
على ما تناثر من أناملك المُميّزه من عبارات الـثناء والتي سعِدتُ بِها وجدّاً
أتعلم ...؟
أنت الجمال ونوره الذي كُلّما أشرقَ عليّ جعَلَني أبتسِم
العبسي الغامض ايّها الراآئع
ولَم أجدَ أنسَب مِن مُفردَة ممنوّنةٌ لَك وجدّاً
أقولها بِكُل أبجديات الـ شُكر..لا عدِمت هذا الحُضور وبهاء سَناه
دمت كما تحب