الإختلاف رحمه أحيانا حتى في اقول العلماء والفقهاء بالنسبة لدين وأمور الدنيا ..
الإختلاف موده ويزيد الموده والمحبه ..اذا كل منا تفهم للآخر وفهم مايريده الشخص الآخر ..
الإختلاف ..يؤدي الى الحلول بطريقه شمولية وأوسع ..اذا درسة القضيه بجميع امورها لأن من المحتمل كلن ينظر بمنظور آخر ..
الأختلاف شيّق ..اذا كل منآ احترم وجهة النظر المقابلة ..
والأختلاف بالآراء لايفسد للود قضية ..
وشكراً على الطرح وتقبل مروري ..
تحياتي لك ..