سأكمل الحديث ؟
كُنت أكره الدارسة بالسنوات الاولى حتى وصلت أول ثانوي وكنتْ أعشق الكراسي الاخيره وأكره الجلوس في الطاولات الاولى حتى أتاني معلم من ابناء القبيله وأعتز به كثيرا وكان لما تكون حصته على طول
يأتي بي للأمام حتى فكرت ذات يوم وترددت حتى أصبح مكاني الأول ؟؟؟وكنت شاطر نوعا ما ولكن مُهمل لدرجة عدم المحاولة في السعي للتفوق أنتقلت لى ثاني ثانوي وأصبحت مبدع بالدراسة وتخرجت من الثانوية
عام 1427 هـ بتقدير ممتاز ؟
وكانتْ كُتبي جميع صفحاتها تحمل شخابيط أشعار وحروف عابرة لدرجة أنني أخجل لما يستعيرها أحد من زملائي للتخطيط مثلا فكلها شخبطة لاتميز السطور من كثرة الطمس ههههههه