وَرُبكْ جَعَلتْ الأحَزَانْ تَشَرئِبْ مِن أفَئدَتِنا 00 عَبداللطَيفْ لآنَرَى الإبدَاعْ سِوى بَحَضوركْ
أبَياتْ فِي منتهى الجَمالْ 0 وكأنْ سَماء الشِعر لَم تُمِطر لِسواكْ
عّذَا سأقَتَبسْ مِنها مَايُحاكِي الحَال ويَعَيشْ فَصَول وَاقِعِي
حَضَرتْ هُنا وسأعَاودْ الحضَور بإستمَرار
لكْ منْ الودْ خَالصَهْ