أحآول جَهدَي ان ارضيّ منْ حَولِي
آقدّم مَ يُمكِننيً تَقِديْمہَ
لِـ أرى ابتسامہ تُثلِج صَدرِي
هذآ مَ أطمَح لہُ
لكِنْ مَ يظنونَہُ بِي شَيءً آخر
لا أحَد يعْلمٍ مَ بدَآخِليْ
فَ خَلفُ ابتسَآمتِي امُورً لا يُمكِن البَوحُ بهَآ
و صَمتِي لا يعْنيُ ضعّف أوّ قلةُ حِيلہ
لا أرِيِد مِنهُم سِوَآ حِسنْ الظنّ بي ..
ليعَلمُوآ انْ قلبي ومشاعري نحوهم اكبَرّ مِمَآ يظَنون