(( الحلقه الثامنه عشر ))
وفجاءه .. اصتدم بسياره وكان حادث مره قوي ويوقفون الناس ويتصلون على الاسعـأاف وكان بندر ينزف دم واللي اصتدم فيه كان معه عائله وماتو ولا بقى الا طفل صغير من العائله .. وتجي الاسعاف وتاخذ بندر والاموات وتاخذ الطفل عشان تشوف وتطمئن عليه .. وبندر يتصلون عليه وتلفونه مسكر ومره ام نايف كان شاغلها بالها وقلب الام حساس ترا .. ولا تدري شنو تسوي وعيا يجي لها نوم طول الليل ويوم صلت صلاة الصبح ويتصلون المستشفى على البيت عشان يبلغوون اهل بندر انه عندهم بالمستشفى وانه بخير .. ولا فيه االا شي بسيط .. المهم وترد ام نايف ويوم قال لها الدكتور وتجلس تصيييح وفجاءه يجي يوسف واخوان بندر يمه شفيج قالت بندر بالمستشفى ويروحون للمستشفى .. ويوم شافو بندر زادوو بكاء لان حالته مره تعباانه وكان فيه نزيف بالراس .. ووقتها كان بالعنايه المركزه وام نايف تحاول تدخل له ولا سمحو لها الدكاتره .. ويروح يوسف يسئل عن الحادث ويحققون مع يوسف .. ويسئلونه كذا سؤال عن بندر .. المهم ويقعدوون عنده لين انتهت الزياره وام نايف مو راضيه تروح عن ولدها ولا تدري شنو تسوي المهم وبالغصب ياخذونها عيالها .. وهي طول الطريق تبكي وتدعي ان الله يشفي ولدها .. والمسكينه اسرار تبكي وتقول .. ليش يصير فيني جذي .. وترد عليها ريم قالت يا اسرار انا السبب .. وهذا قضاء وقدر .. ولازم نرضى بالمقسووم وام نايف تقول لـ ريم واسرار مانبي حسايف الحين .. نبي تدعوون لبندر عسى ربي يشافيه .. ويوم وصلو البيـت .. ويقعدون بالبيـت .. ويسولفون مع بعضهم .. وشوي يتصل تلفون ريم والا المتصل طلال .. وترد عليه وهي قاعده مع اهلها وتجراءت وترد عليه تقول له اول ماردت انت شتبي انقلع لا اشوف رقمك .. انت سبب البلاوي اذلف .. وهي تزفه وتغلط عليه هو سـاكت .. وهي تبكي .. واهلها يحاولون يعرفون شفيها ريم .. وفجاءه .. ياخذ التلفون يوسف ويكلم طلال والا طلال يقول لـ يوسف انت شتبي بعد ماصدقنا نفتك من المجنونه اختك جاي .. تبي تكلمني انت ويعصب يوسف ويقول له لو انت رجال .. خلني اشوفك وتحصل مشكله بالتلفون ويتواعدون .. بمكان ويسكر يوسف ويجي يبي يروح وام نايف تمسك يوسف اقعد ويطلع يوسف .. لحاله .. ويركب السيـاره .. ويوم وصل المكان ويتصل على طلال قال انت وينك قال انت مصدق اني بجي لك اقول انقلع انا ما اجي .. لمجانين .. ويوسف مامسك نفسه ويرد عليه قال لو انت رجال تعال خلني اشوفك وويسكر طلال التلفون .. ويوسف ينتظر ينتظر ولا احد جاء لـه .. ويروح يوسف للبيت واول ماوصل للبيـت .. وتفتح الباب ريم .. وتقول له لا يكون ضربته امانه وينقهر وبلحظه قهر يضربها كف ويقعد يضرب فيها .. وتجي ام نايف .. وتمسكه وتحاول تهدي عيالها ويوم هدووء ويقعد يوسف يتشره على اخته ..وكانو سهرانين وكان وقتها السـاعه .. 11 بالليل وكانو قاعدين يسولفون .. ويسمعون الباب يطق ويروح يوسف يفتح البأب .. واول مافتح الباب وكان مو مصدق من اللي شافه ويسكت تقريبا دقيقتين وهو يطالع ولا هو مصدق شلون وومتى وكيف .. وفجاءه .. يوسف .. قرب من االلي يطق الباب .. وقال لـه ..
انتظرووني في الحلقه القادمه
كاتب روايات
طلال
عايش
الرشيدي[/color][/size][/font]