عُذَرا يأرِفاقِي إنْ كَانتْ مَدَوَنِتي حَركتْ مَشاعِركمْ النائَمهْ وَجعلتُكمْ تعَيشونْ الالَمْ
بِكُلْ حَرفْ كَتَبتهْ هُنا 00 فلِتعلَموا بأنهْ لَيسْ تَعمدْ بلْ كُل حَرفْ كُتبْ هُنا عايَشتهْ بحَذافِيرْه
حتى وَلدْ الحُزنْ لِدِي وأصبحْ الزَمنْ خَصَمِي اللدَودْ الذَي حَال دَونْ تَحَقِيقْ الكَثيرْ مِنْ أحلامِي
وَطموَحاتِي 00 وَقطعْ أواصَرْ الكَثيرْ منْ العَلاقاتْ
كَفى يَازمنْ