عِنَد الرَحَيَلْ دَاَئما لآنَملُكْ سِوَى الدَمَوعْ 00 حَيَثْ أنّها بَلَسَمْ وقَتِي 00 سأتنّهَمر بِغَزَاره
فَوَقْ جَبَينْ لَطَالَما تَرَسمْ البَسَمه فَوَقه حِكَايةُْ حُبْ لِصَفَاء ذَأتِكْ 00 وَلَكِنْ الرَحَيلْ خنّجَرْ
يَطَعَنْ بِلآ هَوَآدهْ 00 وَيؤلِمْ مَع كُلْ طَعنَهْ 00 وَلَكنْ أوَعِدكْ سأكَونْ أكَثرْ وِدْ لِكْ
مَهَما طَعنَنِي 0 لآأثَبِتْ لَكْ بأنْ إخَلآصِي لآمُسَاَومهْ عَليه لآأجِلكْ