
عَام مَضَى عَلَى مَنحِيِ هَذا اللقَبْ مِنْ أخْ عَزَيزْ 0 وإسَتَاذا غَاليِ عَلَى قَلَبي
البَعَيد الهَادي لَو كنَتْ بَعيد عنْ العَينْ فأنتْ قَريب فِي القَلبْ
شَرفا لِي مَنحكْ لِي هذا اللَقبْ حَتى أصَبحتْ أنادى بِه دَوما 00
فأنا لمْ أقدمْ الَشئ الكَثير الَذي يِشفعْ لِي بأن أكون جَدير بهَذا اللقبْ 0 وَلكنْ شَرفْ المُنحْ مِنْ سَمّوكْ أكَبرْ بأنْ أبالغْ أننِي مَستحقْ لهْ
البَعَيدْ الهادِي أسعَدكْ اللهْ 00 وَجَعل الابَتَسامه قَاموسا تَقَرأه حَياتكْ دَوما