.,.
في مدائني آمنت وبعمق شديد..
أن هناك نفوس يسودها موت موجع لن ينجلي عنها أبداً
وحاولت تلك النفوس الاقتراب مني ونجحت في استدراجي
لأتوه بعالمها..
لا أخفيكم وجعاً ..بت أستمتع بها:)
قدمت لي سعادة لم أرها بمدائن الأحياء وبراءه لم أجدها هناك!
.,.
كانوا لا يعلمون بأن:
الحلم أمل الضعفاء
وفرح الأشقياء
وبوابة الأنقياء
لذا سأرتسم بـ لوعة لـ أكون خارطة أحلام..!
.,.
أغلال الموت تقيد شهيتنا للحياه!
تحبسها وتحرق النبض منا وتكسونا بوجع مميت..
.,.