إِذَا وَجدتَ نَفسَك غَارِق بـِ حُبِ شَخصٍ مَا ..
فَـ اسأل نَفسَكَ هَذَا السُؤَال :
لِمَاذَا أُحِبه ..؟
إِذَا استَطعتَ أَنْ تَجِدَ أَسبَاب وَاقعِية ..
وَ مَزَايَا إِنسَانية كَانتْ هِيَ السَبَب فِيْ حُبهِ ..
فَكنْ عَلى ثِقةٍ أَنَّ حُبكَ لَه ( بَصِير ) وَ نَاتِج
عَنْ وَاقعِية لـِ ذَلكَ احتِمَالية اِستمرَاركَ مُحِباً
لَهُ كَبِيرة جِداً ..
أَمَا إِنْ كَانَ الجَوابْ .. لاَ أَعلَم .. وَ لَكِنِي
أُحِبه .....!
فـ كُنْ مُتَيقناً أَنْ حُبكَ لَهُ ( أَعمى ) ..
وَ سَـ يَأتِي يَومْ تُبصِرَ بِه مُر الحَقِيقة لأَنَّ حُبَك لَهُ
لَمْ يَكونَ عَلَى أَسَاس ....!