|
مآحلى الذكريات ,,,,
لأخرج قليلا بكم عن عالم القلم وآخالف الروتين المعتاد 000 وأحكي لكم أحد الذكريات
التي أحتفظ بها بنفسي 00
كنت في الصف السادس تقريبا عام 1420 هـ وطبعا أنا من مُحِبي الساعات وخصوصا
الكبيره على اليد لآني أحب الشخصيه بها هههه ^_^
المُهم صحيت من النوم ولبست ساعتي ومريت بطريقي على المغسله وغسلّت يدي
ولحسن الحظ كنت ناسي أن الساعه يدخلها الماء المهُم غسلت وركبت الباص
ودخلنا الفصل وأنا كاشخ بالساعه ههههه ومطَقمْ مع الكبك والجزمات ^_^
المُهم جاء أحد المعلمين ودرسنا الدرس لآ أحد المواد وتعرفون المعلمين لما ينتهي الدرس
يسأل عن الوقت فقال مين معاه ساعه ياشباب كم باقي على الحصه
الزملاء مامعهم ساعات الا أنا كاشخ بالساعه وصعب أخفيها فقالوآ مافيه الا سند معه ساعه
عاد روح دوّر وجهي هههههههههههههه ^_^ فشله أقول الساعه داخلها الماء فقال كم
باقي ياسند على الحصه أنا ماأدري ايش أقول هههههههههه أنواع الاحباط وقمته ههه
سكت فتره وقلت بآقي 5 دقائق يأستاذ هههههههه المعلم سكت وطلع فقال كل واحد مكآنه
لآحد يطلع خارج الفصل أنا أنبسطت وقلت عدّت على خير والطلاب يصفون جنبي يقولون
أحلى ياولد خخخخخخخخخ 
المُهم المعلم ذهب وأخذ كاسة شاي وجلس يسولف مع احد المعلمين وهو ينتظر الجرس
يدق خخخخخ راحت الخمس الدقائق ومعاها خمس بعد هههه وفجأه يفتح الباب وهو يقول
سند دقائقك صارت متى تنتهي ههههههه وكنت برضه محبط ضحكت ههههههه وقلت
يارب تعديها على خير ^-^
وجلس شوي وانتهت الحصه و لآزال الموقف على البآل
دمتم ,,,,,,,,,,
|