
28-10-2010, 06:06 AM
|
ان اقبلت خيل وخيل مدابير %%% وصار المضارب بينا بالرماحي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصيدة صارلى فترة ابحث عنها واليوم لقيتها وانقلها لكم
الجميل فيها رثاء الفارس لفرسه اللى صابها مرض وجلس عندها يعالجها بعد ما رحلوا جماعته لعل وعسا تشفى لكن حان اجلها ورثاها
وهى للفارس والشيخ محمد بن بداى بن حمد الجلادى الرشيدى
يالله يا مخضر نبات لنواوير
...... من نو عجلات المزون الرواحي
تفرج لقلب فية كثر التفاكير
...... يا عل من بعد الهموم انشراحي
يا عمير شب النار جونا مسايير
...... الله يامرنا لدرب الفلاحي
البدو شالو منتوين المحادير
...... وانا هوى بالي قعد بالمراحي
راحت عشاء لمعكفات الدناقير
....... امسى عليها الطير يثني الجناحي
وسابقي يا بو ثمانن مغاتير
....... ان طالعوا شذانهن مع بياحي
يا زين شعت ذيلها مع مصادير
....... شهلول مزنن دونه البرق لاحي
ان اقبلت خيل وخيل مدابير
...... وصار المضارب بينا بالرماحي
ياما عدلنا فوقها من طوابير
....... وياما كسبنا كل وضحا شناحي
من فضل رب العرش وال المقادير
...... نبهج كبود القاصرين الشحاحي
ودمتم بالف خير
توقيع الدكتوور |

اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغى
لجلال وجهــــــــــكـ وعظيم سلطانــــــــــــكـ
|
|