كلامٍ دَار مابيني . وبين( إيْنار )*
عَلى كِلمةْ هلا منْها .. تخَلّيني
أسِجْ أحْيان واغَنّي : حَنين كبَار
إذا قالتْ : أَبويه وينهْ وويني ؟!
دلَعْ . يااخر عناقيد الضنا والدار
وانَا فيني خناجر حزن / تدْمِيني
ثمانْ سنينْ متغرّبْ/ أَحس بنَار
يَلَوْ مرّتْ / على القُطْبِين تكْويني
وتمُر سنين والماضي عَليهْ /غْبار
يِهد الحِيلْ ..! لكنّه لِقَى فِيني
أَثَرْ / أيّوبْ . يَا بِنْتي نِبَت أشْجار
أنَا وأنتي نشُوفهْ / يا نظَر عيني
حِكايَتنا . بدايهْ .. والزّمنْ دَوّار
يمرْ اِبْها عَلى عيُونٍ . تناديني
سحَايبْ كَنّها تمْطِر على/ الصبّار
مثلْ حِلمٍ يعانِدني .. ويعْنِيني
إِذَا رحْمة كبَار السّن للأحرار
أَبيهَا مُؤمنهْ ترْتاح . في يديني
حِوارٍ تجْهله طفْلة /وانا بِاصْرار
اعلِّمها . عَلى / القِصّه .. وترْوِيني