أول الأمر قلت الحيا عايِقْه ومعطّـل مجيـه
وأكيـد ودّه نلتقـي وأشيـا كثيـره تمنعـه
لكن بعد ماقمت أميّز بين وجهـه والوجيـه
ملامْحَه فلّت علـى فرقـاي كـل الأشرعـه
من يومها وآنا أدوّر بين خلـق الله شبيـه
والخافق اللي يشتكي نقص المحبّـه أشبِعَـه
وخْلاصة اللي صار حكمه وافتهمهـا يانبيـه
اللي يحبّك / حبّه أكثر / لكن ان باعك بِعَه