فــــؤاد ٌ جريح ...
تسكنه الآلام ..
و نفس ٌ تــتوق للفرح
فكانت تـــنتظر إشراق صباح العيد
وكم كانت تتشوق إلى مجيئه
ليذهب الحزن أدراج الرياح
و لكن يكيف و قد هيمن ذالك الجرح
على حياتها بأنانية ...
ليثير بداخلها الذكريات
و الشجون و تلك الحكايات ..
بنت العبسي :
كلمات ٌ رائعة
و إن كانت من صميم الألم
أبدعتي غاليتي كما عودتنا دائماً
فدمت ِ بكل ود
مع خالص تقديري ...أختك :
حنان الرشيدي