كَآنْ هُنَآ فِيِ هَذآ القَسَمْ 00 مَوَضوَع مِنْ أجَمَلْ الآبَتَهَآلآتْ 00 وُكَنتْ أحَرصْ عَلَى
مُتَآبَعَته بإسَتَمَرَآرْ 00 لآحَتَوَآئيَه عَلَى الكَثَيَرْ مِن الآبَيَآتْ وَالتَصَآمَيَمْ المَعَبِره عَنْ شئ
مَآ 00 وَلآكِنْ تفَآجَآءتْ ذَآتْ صَبَآحْ بِحَذَفَهْ 00 وَمنْ ذَلِكْ الحَيَنْ آدَرَكَتْ أنْ الآبِدِآع
لآيَدَومْ ولأكُلْ شئ نِهَآيهْ 00 وَوَعدتْ بأن يَكَونْ هُنَآكْ شئ أجَمَلْ مِنَه ولكنْ
يَبَقى الآوَلْ أجَملْ مِنْ وِجَهة نَظريْ 00 وَلِكن كُلْ مُبِدعْ قَآدِرْ عَلى إسَتَعَآدة
إبَدَآعَهْ بأيْ لَحَظَهْ 00 يَدَومْ تَمَيَزْ تِلكْ القَلمْ