حَآئلْ تَلكْ العَرَوَسْ الهَآدئهْ 00 والمدَيَنة السَآحِرة 00 مَنّبَعْ الكَرمْ آرآدت أن ْ تَدَخَلْ
التَآرِيخْ مِنْ أوَسَعْ أبوَآبهْ 00 بفَعَلْ أشخَآصْ لآيُبَآلَونْ بِسَمَعة تِلكْ المَدَيَنه ْ
عِنَدَمآ أتوا بِفَرَقة طَيَوَرْ الجَنَه الانّشآديهْ بإحَتَفآلْ عِيدْ الفطَرْ المُبَآركْ 00 ونَصَبَوآ
المَسَرحْ عَلى مَلعَبْ مَدَيَنة الامَيَرْ عبَدالعَزَيَزبنْ مساعدْ الريَآضيَهْ وشَرَعَوآ الابَوَآبْ
للرِجَآلْ والنَسَآء 0 دَوَنْ عُلمْ أمَيَرنَآ المَحَبوبْ سعَوَدْ الانَسَآنْ مِمَآ أدَى لِتَشَنّجْ الشَآرَعْ
الحَآئلِي وأحِتَقَآنهْ بِسَبَبْ الآخِتَلآطْ 00 وَسَرَعآنْ ماأعَلِمْ بالخَبرْ تِلَكْ الشَهَمْ وأصَدَر قَرَآرهْ
الَصَآرِمْ 00 بِنَقَلْ النِسَآء لمَنتَزْة المَغَوَآهْ مَعْ فَرَقة الانَشَآدْ 00 فَكَآنتْ أجمَلْ ليَآلِيَنآ الحَآئَليهْ
شَكَرَآ أمَيَرَنآ المَحَبَوبْ