(الفخر)
لشاعر مساعد الرشيدي
حنا سلايل عبـس يامذيـر الريـم
حنـا مقابيـس الوغـى يامليحـه
حنا سلايل قاسـم الخيـل ودليـم
وزعاتنـا يـوم المكايـد رجيحـه
بدو حفايا مـا انصفتنـا المقاسيـم
وبصدورنا عـزٍ تطـارخ فحيحـه
نرعى رفيف البرق في ساقة الغيم
ومن يستبيح حدودنـا مـا نبيحـه
وليا ترع في هرجته دفش وبهيـم
خطو الهبود الـي تكابـر فطيحـه
عن ساقط الهرجه نطق الملاطيـم
ومن طاح فيها مارحمنـا مطيحـه
نكبر عن الطفسه ونجزع من الضيم
ونموت ما ناطا شليـل الفضيحـه
نزوم زومات الرجـال المحاشيـم
ونهـد هـدات النمـور الجريحـه
ربـع علـى در المنايـا مفاطيـم
من هازنا زاغت عجوزه تصيحـه
وفيه قصيدة لشاعر رشيدي من المضابرة مدح بالقبيلة والله اعتبرها معلقة بس مااذكرها سمعتها من شايب من المهامزة كان مسير علينا وقال القصيدة
ومشكور اخوي فارس الرشايدة