وَقَفَتْ فِيِ حِيِرهْ 0 وَسألتْ نَفَسَيِ وَمَنْ حَوَلَيِ 0 لِمَآذآ عَلاَمآتْ العَِيَدْ تَتَرّنَمْ عَلَىَ مُحَيَآ الاطّفَآلْ فقطْ
تَعَشَقَهمْ الفَرَحَهْ 0 وَكأنّهَآ تَقَوَلْ سَلآمْ عَلَىْ الدُنّيَآ إنْ لَمْ يَكُنْ بِهَآ بَرَآعِمْ 0
مَتَىَ نَرَىَ للعَيّدْ بَسَمَهْ 0 مَتَى نِحِسْ للعِيَدْ لّذْه 0 قفَى الزَمَآنْ 0 وَلاتَرَكْ لَهَآ بَصَمهْ سِوَى بَقَآيآ تِلِكْ القُبّلهْ التيِ
سَكَبتْ الدَمُوعْ لإأجَلَهَآ 0 حَتَى تَبَللْ تِلكْ المَحَجَرْ 0