يبهجني أن لاأتوقف عن متابعة كل جميل .. وذلك لأن كل شئ انتهى في سيعود ..
بهذه القصيده كانت دموعي تتقاطر اعجاباً .. بينما كانت اصابعي تضرب دف اللوحه ... لتقول :
فعلى الجفون تغضُّنات وفي (العيون) حنـين
وعلى الخدود تداعيات مثل زهر الياسمين
غازي ... بالكاد رأيت جمال عينك اللماجه في جلب الحبيب الجميل الينا ...
لا عدمنا مشاركه جعلت من عينك مناراً لنا نسلك به اقوى الطرق ظلمه ...
سلمت لنا عينك