لست أسيره أو رهينه في يد رجل يريد لي الدمار
إن أرادني شريكة دربه سأكون لطريقه المنار
سأكون له سكن و مأوى و سأغمره بحب كالأنهار
و إن أرادني كخادمة سأرحل عنه
و أرفض بقوة الانكسار
و أرحل عن الحب بلا عودة
فأنا أرفض أن يكون الحب طريقي للانهيار..
هل عرفت من أنا أيها الرجل ؟
عرفنا ايتها المراءة وانتي الام والاخت والزوجة اصلحكي الله.
ومن حظ نساء المسلمات ان الاسلام اكرمهن وحفظ حقوقهن .
والحمدلله الذي جعلنا مسلمين ،،،