لآ والآدهَى وَالآمَرْ ! أنَنَيِ رَغَمْ سَرَعَه البَدَيَهَهْ عِنّدِيِ إلا أنَنَيِ لَمْ أستَطيَعْ إمَآطةْ اللآثآمْ
عنْ الوَجَوَهْ الزَآئِفَهْ بِكَثَرَة الحَدَيَثْ مَعَهَمْ أوْ الكِتَأبَهْ عَنّهُمْ ! وَلَكِنْ وَجَدتْ أنْ تَجَآهِلَهمْ
كِفَيَلْ بإبَعَآدَهمْ عِنيِ