صح اللسان شاعرها وتسلم يمين ناقلها الروعه ذوق رفيع المستوء كعاده وفعلا
و لا انا ما كنت اكابر و الليالي السرمدية
يمكن ان اللي غصبني للولع فيها غصبها
يا خفوقي و ادري انك منت في حاجة وصية
شف مكاني و انت تدري وين هي يمة عربها
رح لها و ان كان فيها قلب يطمح في مجيه
شف طلبها في عروقه و ان حصل تمم طلبها
و انشده و ان قال عنها من هدر دمي بريه
قله ان اللي حصلي بالمحبة من سببها
و لو يقول اني تعمدت الخطا لجل الأذية
قله اني ما تحمل بالعتب قله ادبها
و لو يقول اني انا اللي كنت بادي بالخطية
قل هي اللي تعدت حدها لحظة غضبها