وَ تَستَمِرُ عَجَلة الحَيَاة بِالسَيّرِ رَغِم أَنْفُ الأَحْزَانْ!
عَليّنَا أَنْ نُدرِكَ ذَلِكَ جَيّداً كِيْ نَنفِضَ عَنّا
غُبَار الأَسىَ وَ نَلحَقَ بِركبِ الطُموح وَ نَمضِي
قُدمَاً نَحوَ فَجرٍ جَدِيد عَلَى أَملِ إشرَاقِ شَمْس
أَحلاَمِنَا .. لِتَمدَ أَروَاحنَا بِالدفْئ وَ تُذِبَ
عَنْ قُلوبِنَا جَليّد اليَأسَ !