في اول وهله من قرآآئتي لرائعتك
تداركني الصمت فخرجت من فاهي هذه الاحرف بأهزوجه
سـ أبتلع الكلام بدون غصه..
وأخلدُ في رحآآب الصمت لوماً..
فما بعد الوداع نطيق حرفاً ..
وما اللقياء سوى حلمٌ مروماً..
لا اعلم ما هو مصدرها ولكن كل ما كان خلفها الصمت ثم الصمت ثم الصمت
فـ هو كان جُلّ مبتغآآي ...
فــ لا اريد ان أكون تلك الغائبه اللتي تكسر سوار غيابها في ردٍ عابر وتجر اذيالها الى سكك الغياب الموحش ..
فـ إما ان احضر بـُ كلي او اغيب كُلي
فـكم أأبى ان اكون وحدة الاناره الغمازه
التي تنير برهه وتظلم برهه
فــ كم كنت ولازلت اعشق إنارتي وقناعتي ..
ولكن لكن منا ظروفهـ ومحطات حياته..
فـ ظروفي تجبرني بأن أستئنف وحدة إنارتي الى حين إشعارٌ آآخر
حروفك كانت بمثال القيد المتسلسل الذي يجبرني على التسلسل
من رد الى اخر وبالكاد وصلت الى الرد الاخير ذو الرقم الثالث والتسعين
فما أحببت ان اكون المتخفيه مابين السطور والقارئه بلا حضور
فوضعت رحالي هنا وأبقيت على عروش اقلامي فوجدتها خاويه
الا من بقايا حروف زاولها الطغيان واعتلاها الطوفان طوفان الصمت
وانعدام الوقت فـ أبليت حسناً وطوعتها لشكرك رغماً وامراً
فـ لك الحق ايها المعطاء
لاست بريث
كنت ولازلت غامضاً للكثير
ولكن من يخوض في دهاليز حرفك سيجد هنالك العبير
ومن يبحر معه سيجد مرسى الابداع وعالم ..........................<أكمل الفراغ
كم هي واقعيتك جميله بعيداً عن مبدأ (طبل لي وأزمر لك ) >> في السطر الضائع
كم هي شفافيتك رائعه وكم هو غموضك شيق
هنآآآلك الكثير من الاضاءات العنكبوتيه العبسيه
ولكن اجد نفسي اطلت الرد واخشى ان يملككم المقت
\\
أخيراً
لـ سوف أعيد امساً وأنتشي بروح الامل المُشيداً
فـ حينَ الله يقضي امراً سأكون هنا محمله بـ أجمل مشاعر الاشتياق والولاء
لقلوبكم :)
|