نجاة الماجد...
تحية قلم يقف بين السطور والحرف
*
*
فهل تتفقون معي على أن السكوت عن الحق
والرضا بالظلم قد يضاعفان من حدة عقدة الشعور بالنقص لدى البعض
*
*
*
اعجبني هذا المضااف اعلاهـ..
وأقف معك على شاطىء الحذر من هذا الامر
لا أخفيك انني لاول مرة اراك ...
ولكن جذبني العنوان بسلك من حرير
والذي لايقتنيه سوى من يعلم من وراءهـ..
واتمنى ان تسمح لي باعادة ماكتبه الاخ ابو هضبة
حول الصحفيين من قبل ومن بعد
اما انطباعا..عن ماعاث به اهل الفساد في جدة
فــ نحن نعيش زمنا اخبرنا به المصطفى ..
حيث يتكلم بامر القوم الرويبضة ..
او من علامات الساعة ان يوسد اولى الامر امر المسلمين
ويركنون الى النوم والدعة دون فائدة واهتمام..
هذا كل مافي الامر
ومع هذا ستجدني انا للإسف
اتردد في التكلم
امام اولي الامر بكلمة حق
والعرب قالوا شعرا...أحذر من اذا قال فعل!!!
اما قول الحق ...فـــ لك ثلاث مراتب اما
اليد او اللسان او القلب ..
هذا ماقاله الشارع لنا ولن نتعداه ...
فاختر ماتستطيع احتماله..
وتذكر ان كنت ضعيفا .. ان
مخالطة الناس والصبر على آذاهم (صدقة) ..
رغم ان الحديث هنا مفتووح الافااق
الا انني اجد الوقوف هنا...وااجب
نجاة...رائع...
الاختصار بمفردات استطاعت
احتواء القضية بكل بساطة
لدرجة ان سطور الردود تعدت
ماجاء في الطرح
*
*
*
خارج الى النص:
لا احد ينكر اهمية القوة البدنية
كدااعم لكلمة الحق
واتمنى الا تلغى ابدا
يقول من كان
صلاح الدين هل من عودة ..
ان جيوش الروم تنهى وتامر
بتصرف
بريث..فهد