اقتباس من مشاركة سند الداموك
أختي طيف المشاعر أشكرك على موضوعك الجميل
- هل أصبح التسول مهنه أكثر منه حاجه؟
أختي أعتقد بأن يختلف من متسول لآخر فبعضهم أعتقد بأن الحاجه وشدتها اجبرته على التسول . اما بعضهم فأعتقد بانه تعود على هذه المهنه واصبح من الصعب تركها حتى وان كان ميسور الحال
2-ما هو علاج هذه الظاهره؟
أختي اعتقد بأن الدوله لازلت تكافح هذه الظاهره ولاكن من الصعب علاجها لانها ظاهره بكل مدينه وحي وربما شارع ايضا مما افقد السيطره عليها ,,,
3-موقف حدث لك مع أحدهم.
المواقف كثيره ولاكن أنا لا أمنعهم واعطيهم وينصرفون فورا
4-هل نحن بحاجه إلى مؤسسات كبرى عالميه للنظر في هذه المشكله؟
أختي طيف أعتقد بأن السؤال هنا به شئ من الغموض فأنا لااعلم ماهو المطلوب من المؤسسات كي تقوم به في النظر وحل هذه المشكله
5-ما رأيك بمن يطلب الناس مالهم وهو قادر جسديا على العمل؟
اعتقد بأن العمل أختي طيف في عالمنا اليوم اصبح قليل جدا فالشباب حامل للشهادات الثانويه والجامعيه لم يجد عمل فكيف هذا القادر جسديا فالجسد لايفيد لحظه إنعدام الطلب أو العمل
6- ألا توافقني بانزال أقصى العقوبات بمن يمتهن التسول وهو ليس بحاجه إليه؟
أنا لااؤيد عقوبات قصوى بحقهم ولاكن سجن مده قليله يتم من خلالها نصحه ورشده
7- هل نحن السبب في زيادة المتسولين؟وما هي الأسباب الأخرى من وجهة نظرك؟
لا لسنا السبب ولايمكن أي مواطن يتسبب في زياده المتسولين بل انا شاهدت الكثير يزجر هذا المتسول ! بل الحاجه لدى الكثير من المتسولين هي السبب
ولاتوجد هناك اسباب تؤدي لظاهره التسول سوى الحاجه فقط
شكرا مره أخرى طيف واتمنى لك التووووووووووووووفيق
تحيااتي
|
أخي الكريم سند تواجدك هنا شرف لي ولموضوعي
اجابات وافيه وهادفه ولكن هذا لا يعني أنني أتفق معك
دعني أوضح لك وان أردت أن تشاركني الرأي مره أخرى فانه شرف لي
4-هل نحن بحاجه إلى مؤسسات كبرى عالميه للنظر في هذه المشكله؟
أختي طيف أعتقد بأن السؤال هنا به شئ من الغموض فأنا لااعلم ماهو المطلوب من المؤسسات كي تقوم به في النظر وحل هذه المشكله
هنالك اليونسكو والام المتحده وحقوق الانسان وهي منظمات كبرى ليست قاصره على دوله معينه بل هي للعام أجمع...فلماذا لا توضع منظمه كبرى تعنى بفقراء العالم وحصرهم وايجاد وظائف شريفه لهم لكف يدهم عن سؤال الناس.
من ناحية عدم ايجاد عمل فيضطر لسؤال الناس فقد أمرنا الرسول بكف ايدينا عن السؤال ولو بالاحتطاب...أنا لا انكر ان هنالك بطاله عامه في مجتمعنا سواء الشباب أو البنات وأن هنالك من لا يملك قوت يومه وهو يمتلك أفظل الشهادات..
هنالك شباب في مجتمعنى عاطل فعلا ولكنه لم يتوقف عند انتظار توفر الوظيفه بل شمروا عن ايديهم فمنهم من عمل كسائق لموزين ومنهم من عمل في المطاعم ومنهم من عمل حارس أمن في أحد الشركات رغم حصولهم على شهادات جامعيه..
الأمر أخي يعود إلى عزت النفس..
وحديثي هذا لا ينفي أنه فعلا هنالك من يسأل الناس وهو محتاج للقمة العيش ولكن كان من الأفضل له ايجاد عمل فقد تبنت كثير من الشركات ايجاد وظائف للعاطلين مثل توفير سيارات اجره للشباب ومحلات الخياطه للفتيات..فلو بحثنا عن العمل لوجدناه
أخي تواجدك وحديثك الصادق أسعدني لا حرمنا الله اطلالتك