أحتْاجُهْ كثيَراً ...
ويحْتاجنيْ كثيراً ...
أبوحُ لهْ دون خجلْ ...
أعتصُرُ مرارةُ قلبي ويرسُمهاْ علي صفحاتِ الورقْ ...
حبرْهُ من نزفِ دمْي ...
ومحتواهْ من نزفْ مشاعريْ ...
لا أتصورُ بيوماً فقدانهْ ...
فبذلك أحكمُ علي نفسي بالحياةِ دونْ أمل ..
" سيدتي "
للقلمْ بوح لا يسمعُه الا صاحبه ...
وللقلم جمال لا يحسس بهِ الا متلقيه ...
" حنان "
لن أُطيل كي لا أخدش صفحاتك العذبه...
وداعاً ولنا لقاء بأبداع أخر.
زوبعة فكر