صحت السنتكم ياالطرقي ويابن عبد العزيز والمعذره كنت مسافر ومن حسن الحظ لم اصادف في هذه السفره
سوى الشاعر الكبير ناصر مرسال وعابد البراك ودار بيني وبين االشاعر المحبوب ناصر مرسال حوار حول الشبكه وشعارها ورتحت من هذا لرجل المودب الشاعر بمعنا الكلمه وسالني عن الشاعر الجحش هل تعرفه وقلت لاوالله ياخي الكريم ماعرفه وقال هذا شاعر مايستهان فيه ولكن مادري وشو علما بانه لاول مره اتعرف على هذا الشاعر الخلوق ناصر مرسال وخبرني عن برنامجه الصيفي وطلب مني الحضور وعذرت لضروف خاصه
واتمنا ان التقي بالجميع عن قريب