أستاذي بشير العايضي :
كلماتك نبعت من صميم الواقع المُر ..
نعم هذا هو الحال في زماننا هذا ..
لم يعد للمشاعر الصادقة وجود في كثيرٍ من الأحيان
هو يفاخر بكم لدية فتاة مخدوعة ..
و ربما حتى هي تتفاخر بعدد الضحايا
الذين أوهمتهم بالصدق و الإخلاص الأبدي ..
/
سيدي :
تشتاق لحروفك أركان هذا القسم
و بكل تأكيد هي الآن تعانق السماء
فرحاً بعودتك إليها ...
فسلمت أناملك ..
/
و باتظار توأم روحي ( الهنوف )..
و أتمنى لها قضاء أجمل الأوقات في ربوع
السجن ^_^