على أرصفة الانتظار قلوبنا في احتضار ...
تظل قابعهً تحت ظل ذلك الستار ..
تحترق الثواني والدقائق ونمل الاقدار ...
ونرسل خواطراً ونكتب في الخاطر اشعار...
تبحر مع طوفاً أصبح للخافق هجّار...
خريفاً في الافق بعد الشتاء دوار ...
فلا ربيع ولازهر يشتمه الاطيار...
ولاقلباً تعلق بمصاحبه الاخيار...
فهل ياترى انت ايه القلب غدار.!؟!.
لاساكن فيك بشر ولااحرار...!!
ام ان صاحبك مسير لمحكمة المشئيه والاقدار؟؟؟