[حنان الرشيدي]

اقتباس من مشاركة خاتم الرشيدي وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ألاخت حنان الرشيدي مشرفتنا الغاليه صاحبة الفكر الواعي احييك وارحب فيك أجمل ترحيب واشكرك على هذا الطرح الهام التي يتكلم عن غزو فكري واستعمار لعقيدتنا بطرق ملتويه موضوعك موضوع مميز ويستحق المناقشه الجاده اختي حنان سوف اجيب بمااستطيع ومن المحتمل العوده لهذا الموضوع والمناقشه به مره اخرى هناك عدة عوامل جلبت هذا الانحراف الخطير بدايتن من تجار استوردو الملبوسات واللاالعاب الى ان انتشرت ثانيا الجهل التي يسود بين ابناء المسلمين بعدم معرفة هذه الرموز التي لايعلمون ماهي وتجدين الواحد يلبس الصليب تقليدا بلاعب مشهور أو ماركه مشهوره وغيره لكي يتباها بها أمام زملاءه أنه صاحب ذوق وانه له حريه بمايفعله وهذا الشي لاأتكلم به من فراغ بل عن واقع حدث بيني وبين من يرتدون تلك الرموز المسيحيه وهناك من يطالب بحرية الاديان بمملكتنا الغاليه وهذا ماجعل البعض يرى ابنه يرتدي تلك الرموز المحرمه بديننا وشريعتنا ويلتزم الصمت ولكن لن ينفعه ابنه وسكوته في يوم لاضل الاضله نحن المسؤلين يجب ان لانرضخ لمثل تلك الشعارات المحرمه بشريعتنا مهما كلفنا الامر ويجب ان نلجاء لجهات الاختصاص والابلاغ عن مثل تلك الرموز الوحات مسؤلية المرور والبلديه والمواصلات والجدران مسؤلية البلديه وأمانة المنطقه مع ايصال المعلومه لامارت المنطقه لكي تتم المتابعه والتعقيب يجب مناصحته وافهامه بان هذا الصليب يرمز لدين المسيحيين ويجب التخلص منه ولو رأيته بمكانعام يجب تحطيمه أو ابلاغ الهئيه عنه لايجب ان نسكت على مانهينا عنه شرعا ومخل بعقيدتنا دورها دور كبير وهذا من اختصاصهم وجزاهم الله عنا خير الجزاء يسعون ليل نهار للقضاء على هذه الضاهره ولكن لايوجد تعاون من المواطن نفسه بل تجدين من يشتم فيهم ويدعي عليهم أدعاءت باطله ويتهمهم بتعقيد ولكن أسأل الله لهم النصر النصارا يحاولون بشتى الطرق بث عقايدهم بين المسلمين بشتى الطرق والمراهقين هم الهدف والتجار لايهمهم أي ديانه أهم شي سلعتهم الرابحه سواء حلال ولا حرام واسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينصر الاسلام والمسلمين في كل مكان ويبعد عنهم الشرور اختي حنان اتمنى اني اجبتك اجابه كافيه وسوف اعود أذا كان تحتاجين لنقاش أوسع عن هذا الموضوع التي يحتاج لنقاش جاد وتقبلي خالص الود والتقدير

كفيت و وفيت يا أبو عبد الرحـمن
إجابات منطقية و أسلوب راقي ..
لا حرمنا تواجدك و عساك على القوة
:
و دمتَ نبراساً يُنير لنا ..