|
عندما تضعـ/ـين رأسكـِ على الوسادة.. بماذا تفكر/ـين؟؟
يمضي نهار مليء بساعات فيها الكثير من الأحداث.. من كلام.. افعال.. مواجهات.. وأشياء أخرى عديدة.. وينتهي اليوم ليبدأ غيره, ولكن بين هذين اليومين مرحلة وسطية ..هي وقت النوم.. الذي يبدأ بعد أن تنتهي من كل أحداث يومكـِ مهما كانت,, لتضعــ/ـي رأسكـِ على وسادتكـِ.. وعندها هل تلومــ/ــين نفسكـِ؟؟ تفكر/ين فيما فعلتـِ؟ وتندمــ/ــين أو تسعد/ين؟؟!! أم أنكـِ تنامـ/ـي دون أن تجد/ي في يومكـِ بالكامل مايستحق أن يشغل بالكـِ وأن يسرق النوم من عينيكـِ؟؟ هل تحاسبـ/ـين نفسكـِ؟؟ وما الذي يدور بينكـِ وبين وسادتكـِ كل ليلة؟؟ فبماذا تجيبوو؟؟ لا تنسوا تنوروا الموضوع بردودكم الرائعة.. |
يعطيج العافية أختي
عندما أضع رأسي على الوسادة أجد الوقت المناسب لاستعادة أحداث اليوم والتفكير فيها والتفكير ببعض ردود الأفعال وقياس صوابها من خطئها . الغالبية منا يحمل همومه معه إلى وسادته رغم أنها موطن إلقاء الهموم والاستعداد للراحة الجزئية لمواجهة عناء يوم جديد !! شكرا لج :) |
يعطيكـ العـــافيــة
عنــــدمـــا أضــــع راســــي على الــــوســـادة أقراء المعــــوذات وبعــــد ذلــكـ أقـتـنــــص الفــــرصــــة لـتـخطـيـط لـلـمـسـتـقـبـل والتفكــــير فـــي حــــل بـعـــــض مشــــاكـلــــي وتقبــــــل مـــــروري |
يسلمو ع المرور العطر
|
| الساعة الآن +4: 02:41 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
