|
كل عام وانتم بخير .....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام انتم بخير .. و عيدكم مبارك . |
العيد الاول نهاره فات والثاني
ياسعود ياسعود ياخاتم. سليماني نبغى نهرجك والفرجات مجاني والارض يمشيبها المجنون والصاحي ... يالعرعري كل عام وانت بخير وحنا طيبين وامة محمد كل عام يزيد غل كبودها ياضيف دام انك تعرف ان كل راس ن فيه عين الوقت جاري فايته يمكن يهم اااسعودها |
لافاتك العيد يامشلش يعذرونك00خاتم سليمان دسه داخل اسنونك00وعرف ترى الموت من خلفك ومن دونك00والارض يمشى بها0000
يامشلش عاد عيدك والفرح يعم المسلمين=ورسالتك وصلت وعان الزود بين ابنودها خلك مابين راس وعين والخافى لازم يبين=وليا شريت البندقيه زادها بارودها |
إقتباس:
|
العيد مافاتني والمشترا غالي ... ان كان الك علم زال وعلم مازالي ... ومن كان اله حيلتن ياسعود يحتالي
والارض ............ الله يبارك فيك يلي ماتطيح ولا تلين انا سند ياصاحبي مضهودك ومضهودها العلم به ريبه والظن الشك يقطع باليقين يالدرعنا القصاد جود الناس من ماجودها |
اصياحك اللى يلج الكون وشهوله00يالله عسى حلتك ماهيب مدهوله00 ون كان حلمك تحقق دز مرسوله00والارض يمشى بها المجنون والصاحى0
ياطيب حضك ونت مابين الثلاثه والثنين=انكان ماغرقت سفينة نوح ولا قودها لارض من تحت السماياللى تعرف الفرقدين=خلك على حدك وباقى الناس عند حدودها |
اصياحك اللى يلج الكون وشهوله00يالله عسى حلتك ماهيب مدهوله00 ون كان حلمك تحقق دز مرسوله00والارض يمشى بها المجنون والصاحى0
ياطيب حضك ونت مابين الثلاثه والثنين=انكان ماغرقت سفينة نوح ولا قودها لارض من تحت السماياللى تعرف الفرقدين=خلك على حدك وباقى الناس عند حدودها النيه الباطله منطوقها باطل . . لونها وااصلت والله ماتاصل . .ماتبدع الناجحه مع واحد ن فاشل والارض يمشيبها المجنون والصاحي ياجعل بقعاء ماتخم الا ردي ذمه والدين = احدن على الجره مشاء وحدن على مجرودها ياراعي المدفع نبا نزيد السوالف حبتيييين = على الحكم والصافره واللي بذل مجهودها |
يامشلش الوقت يجبركم ويجبرنا00وساهر على الخط ايصورك ويصورنا00واللى يقدمك حنا مايوخرنا00والارض00
ياصحابنا الغالين مهما صار منتم ناقصين=لوالحضارم فى بلدنا تعتزى بزيودها الخيل قرح ورضنا ميدان ياالقلب المتين=لف الجنايزللقبور اللى طوال الحودها |
| الساعة الآن +4: 12:45 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
