![]() |
الوصاة بالجار
حكي عن مالك بن دينار أنه استأجر دار من يهودي فحول اليهودي مستحمه في الدار التي كان فيها الى مكان كان على البيت الذي فيه مالك واذا الجدار مهدم تدخل النجاسه منه الى بيت مالك في محرابه يقصد بذلك اذاه ، ومالك ينظف البيت كل ليله ويكنسه ولم يقل شيئ حتى أتى على ذلك مده فعرف صبره فدخل عليه فقال : ما الذي صبرك على مقاسات هذه المشقه دون ان تخبرني بذلك ، فقال : قول نبينا _ صلى الله عليه وسلم _ ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه ) قال فأسلم اليهودي وحسن اسلامه 0 |
جزاك الله خيرا
دمت بسعااادة في الدارين |
جزاك الله خيرا
|
جزاك الله خير الجزا
|
♦, الله يجزاك الخير ♦◊ |
يهلا وغلا ومرورك شرف لي واعتز بمشاركاتك ودائما متابع لك واسمحيلي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك ومشكوووووور والله يعطيك الف عافيه
|
اولا اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك ثانيا مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه يالغالي
|
مرورك شرف لي واعتز فيك وانا دائما اقرأ لك وانت دائما متالقة ومشكوووووور والله يعطيك الف عافيه يالغالية
|
الساعة الآن +4: 03:50 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.