![]() |
الرجاء حذف اي موضوع يدل على هذاااااااا
التسبيـــح والاستغفـــار بالمنتديـــات (يرجى حذف اي موضوع يدل علي هذا ) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إن الحمد لله ، نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد ان محمدا عبده ورسوله ، اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما ، اللهم اجعلنا ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه ، أما بعد : فقد انتشر في العديد من المنتديات مواضيع تدعو الأعضاء الى التسبيح والتكبير ، وبعضها تدعوهم إلى أن يذكر كل عضو اسم من أسماء الله الحسنى ، وبعضها تدعوهم إلى الدخول من أجل الصلاة والسلام على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وقد أحببت من خلال موضوعي أن اوضح حكم الشرع في مثل هذه المواضيع ، فأسأل الله ان يعينني لإيصال هذا الموضوع بأبسط وأوضح صورة ممكنة ، إنه سميع مجيب . من المعروف إخوتي أن الذكر الجماعي بدعة محدثة والدليل على ذلك ما ورد في الأثر عن عمرو بن سلمة . عن عمرو بن سلمة : كنا نجلس على باب عبد الله بن مسعود قبل الغداة ، فإذا خرج مشينا معه إلى المسجد ، فجاءنا أبو موسى الأشعري، فقال أَخَرَجَ إليكم أبو عبد الرحمن بعد ؟ قلنا : لا . فجلس معنا حتى خرج ، فلما خرج قمنا إليه جميعًا ، فقال له أبو موسى : يا أبا عبد الرحمن ، إني رأيت في المسجد آنفًا أمرًا أنكرته ، ولم أر - والحمد لله - إلا خيرًا. قال : فما هو ؟ فقال : إن عشت فستراه. قال : رأيت في المسجد قومًا حِلَقًا جلوسًا ينتظرون الصلاة ، في كل حلقة رجل ، وفي أيديهم حَصَى ، فيقول : كبروا مائة ، فيكبرون مائة ، فيقول : هللوا مائة ، فيهللون مائة ، ويقول : سبحوا مائة ، فيسبحون مائة . قال : فماذا قلت لهم ؟ قال : ما قلت لهم شيئًا انتظار رأيك وانتظار أمرك . قال : أفلا أمرتهم أن يعدوا سيئاتهم ، وضمنت لهم أن لا يضيع من حسناتهم شيء ؟ ثم مضى ومضينا معه ، حتى أتى حلقة من تلك الحلق ، فوقف عليهم ، فقال : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن ، حَصَى نعد به التكبير والتهليل والتسبيح . قال : فعدّوا سيئاتكم ، فأنا ضامن أن لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد، ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبل ، وآنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده، إنكم لعلى ملَّة أهدى من ملَّة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة. قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ، ما أردنا إلا الخير . قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه . إن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قومًا يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم. وأيم الله ما أدري ، لعل أكثرهم منكم ، ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج. {أخرجه الدارمي وصححه الألباني، انظر السلسلة الصحيحة 5-12} من هذا الأثر يتبين لنا إنكار عبدالله بن مسعود - رضي الله عنه - لفعل الجماعة الذين جلسوا يذكرون الله ذكرا جماعيا ، وسبب إنكاره واضح فقد احدث هؤلاء بدعة جديدة لم تكن على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يفعلها الصحابة - رضوان الله عليهم - أبدا . وقد أفتى الكثير من علماء المسلمين بحرمة هذا العمل وأنه من البدع المحدثة ، : وهذي فتوى لتوضيح الامر افتتاح المنتديات بالتهليل والتكبير المجيب د. رياض بن محمد المسيميري عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية التصنيف العقائد والمذاهب الفكرية/البدع والمحدثات/بدع الأذكار والأدعية التاريخ 7/9/1424هـ السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. أما بعد: نلاحظ في كثير من المنتديات مواضيع يبدأ العضو الأول بقول سبحان الله، والثاني: الله أكبر، وهكذا يستمرون في التسبيح والتهليل في كل مرة يتم الدخول إلى المنتدى. فما الحكم في ذلك بارك الله فيكم؟. الحمد لله. وعليكم السلام ورحمة والله وبركاته. وبعد: فالذي أراه أن هذا العمل من قبيل الذكر الجماعي البدعي، بل ربما كان من اتخاذ آيات الله هزواً. نسأل الله العافية. والله أعلم الفتوى الأولى :- ------------- السؤال: ------- أريد فتوى مستعجلة - جزاكم الله خير – في هذا الأمر.. في إحدى المنتديات وضعت إحداهن هذه المشاركة "سجل حضورك اليومي بالصلاة على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أريد أن أعرف ما حكم ذلك.. هل هذا من الدين؟ فأنا أخشى أن يكون ذلك من البدع، وجزاكم الله خيرا. الفتوى وهي تخص الشيخ محمد الفايز ------------------------------------- سؤالك قبل مشاركتك أمر طيب تشكرين عليه؛ إذ كثير من الأخوات تفعل الأمر ثمَّ تذهب للسؤال عنه. أمَّا عن السؤال؛ فإنَّ مثل هذا المطلب، وهو جمع عدد معين من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر حادث، لم يكن عليه عمل المتقدمين من الصحابة والتابعين ومن بعدهم، ثم لا يظهر فيه فائدة أو ميزة معينة. فإن قيل: إنَّ فيه حثاً للناس لفعل هذه السنة العظيمة، فيقال: بالإمكان حثهم ببيان فضل الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، لا بهذه الطريقة. وإني أخشى أن يكون وراء مثل هذه الأفعال بعض أصحاب البدع، كالصوفية ونحوهم،؛ فينبغي الحذر من ذلك. وبكل حال.. وبغض النظر عمَّن وراء ذلك؛ إلا أن هذا الطلب مرفوض لما ذكر. أسأل الله أن يعمر قلبك بالإيمان، وحبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأن يرزقك العلم النافع والعمل الصالح، وجميع فتياتنا المؤمنات.. آمين. الفتوى الثانية :- --------------- تخص الشيخ عبد الرحمن السحيم وهي كتعقيب على الفتوى الاولى ذكر فيها فضيلته ان ( حسن النية لا يُسوِّغ العمل وابن مسعود لما دخل المسجد ووجد الذين يتحلّقون وأمام كل حلقة رجل يقول : سبحوا مائة ، فيُسبِّحون ، كبِّروا مائة ، فيُكبِّرون ... فأنكر عليهم - مع أن هذا له أصل في الذِّكر - ورماهم بالحصباء وقال لهم : ما هذا الذي أراكم تصنعون ؟ قالوا : يا أبا عبد الرحمن حصاً نعدّ به التكبير والتهليل والتسبيح قال : فعدوا سيئاتكم ! فأنا ضامن ان لا يضيع من حسناتكم شيء . ويحكم يا أمة محمد ما أسرع هلكتكم ! هؤلاء صحابة نبيكم صلى الله عليه وسلم متوافرون ، وهذه ثيابه لم تبلَ ، وأنيته لم تكسر ، والذي نفسي بيده إنكم لعلي ملة هي أهدي من ملة محمد ، أو مفتتحوا باب ضلالة ؟ قالوا : والله يا أبا عبد الرحمن ما أردنا الا الخير ! قال : وكم من مريد للخير لن يصيبه ! إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثنا أن قوما يقرؤون القرآن لا يجاوز تراقيهم . وأيم الله ما أدري لعل أكثرهم منكم ثم تولى عنهم . فقال عمرو بن سلمة : رأينا عامة أولئك الحلق يطاعنونا يوم النهروان مع الخوارج . ورواه ابن وضاح في البدع والنهي عنها . الذكر الجماعي بين الاتباع والابتداع د. محمد بن عبد الرحمن الخميس الأستاذ المشارك - قسم العقيدة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الرياض وبعد هذه الفتاوى من العلماء - فقد بات من الواضح لكم تماما حكم الذكر الجماعي ، ولهذا فإني أرجو من إخوتي الكرام الحذر من مثل هذه المواضيع وعدم المشاركة بها وتحذير باقي المسلمين من مثل هذه المواضيع حتى لا يقعوا في البدعة منقول للفائده |
جزاك الله خير ابو فهد
على النقل المفيد والتنبيه |
الله يجزاك خير ان شاء الله
|
جزاك الله خير
على النقل المفيد والتنبيه |
جـــــــزاك الله خيـــر ع الـتـنـبـيـــه "
شكـــــــرآ لك |
جزاك الله خير ابو فهد على النقل المفيد والتنبيه |
جزاك الله خير
|
جزاك الله خير...
|
جزاك الله خير ابو فهد
على النقل المفيد والتنبيه |
جزاك الله خير
وتنبيه هام جدا والله يعافيك |
إقتباس:
الإملائيه وخصوصاً في كتابة الأيات أو الأحاديث.. حيث حصل منك خطأ فادح انظر إلى ماتحته خط.. تصحيح قال تعالى: “إن الله وملائكته يُصلُّون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما” (الأحزاب: 56). أما بخصوص البدعه الحسنه فقد نقل الأخ فهد مشرف المنتدى مافيه الكفايه للتوضيح... نأمل منك الإطلاع على ماذكرت .. وسوف يتم حذف المشاركه.. وفق الله الجميع لهدي سيد الأولين والإخرين محمد صلى الله عليه وسلم.... |
جزاك الله خير
وربي يعطيك العافيه على النقل المفيد |
إقتباس:
بسم الله الرحمان الرحيم ولا اله الا الله رب العالمين والصلاه والسلام على النبي الامين وعلى اله الغر الميامين اوخيا بالاسلام بارك الله بك اني ما افتيت انما اقول علما عندي علمنا بهي النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم ومن اظلم ممن كتما علمن عنده فلا يجوز ان كان عندك علم ان تكتمه وانا قدمت قول رسولنا عليه السلام فيما قال من الاحاديث الصحيحة وما ارى في قولي الخطى وهذا علم نبينا حبيب الله صلى الله عليه وعلى اله وانت وشائنك ان اردت حذفة فحذفة وان اردت ابقائه فائبفه بارك الله فيك اما الاملاء فليسا عيبن ان يخطي الواحد في الاملاء فأنا نبي الله موسى عليه السلام كان لا يفقه قوله وقال ربي احلل عقده من لساني يفقه قولي فما عابه ظعف القول عنده فالمراد ليسى بالاملاء او بغيره المبتغى هيه المعلوه والعلم وما يصيغ الكلام وما افتيت وما اريد ان افتي ولاكن هذا للعلم وهذا قول نبينا والاحاديث صحيحة ومن اظلم ممن كتم عنده علم يعلمه وبارك الله بك اخي بالاسلام وارجو ان لا تفعمني غلط والسلام عليكم ورحمة الله بركاته4774bani-3abs |
الله يعطيك العافيه اخوي ابو فهـــد
وجزاك الله خير |
وشكرا لتوضيح الايه الكريمه وبارك الله بك
|
إقتباس:
واسال الله الهدايه لنا للجميع والى اخينا هذا التوضيح البدعة شرعًا ضابطها "التعبد لله بما لم يشرعه الله"، وإن شئت فقل: "التعبد لله تعالى بما ليس عليه النبي صلى الله عليه وسلم ولا خُلفاؤه الراشدون" فالتعريف الأول مأخوذ من قوله تعالى : {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ} [الشورى:21]. والتعريف الثاني مأخوذ من قول النبي، عليه الصلاة والسلام،: "عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضّوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور"، فكل من تعبد لله بشيء لم يشرعه الله، أو بشيء لم يكن عليه النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه الراشدون فهو مبتدع سواء كان ذلك التعبد فيما يتعلق بأسماء الله وصفاته أو فيما يتعلق بأحكامه وشرعه. أما الأمور العادية التي تتبع العادة والعُرف فهذه لا تسمى بدعة في الدّين وإن كانت تُسمى بدعة في اللغة، ولكن ليست بدعة في الدين وليست هي التي حذر منها رسول الله، صلى الله عليه وسلم. إطلاق السنة على من ابتدأ العمل وبدل له سبب الحديث فإن النبي صلى الله عليه وسلم حثّ على التصدق على القوم الذين قدموا عليه صلى الله عليه وسلم وهم في حاجة وفاقة، فحثّ على التصدق فجاء رجل من الأنصار بِصُرَّة من فضة قد أثقلت يده فوضعها في حجر النبي، عليه الصلاة والسلام، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها" فهذا الرجل سنَّ سنة ابتداء عمل لا ابتداء شرع. البدعة هي ما لم يكن له دليل من الكتاب والسنة من الأشياء التي يُتقرب بها إلى الله. قال عليه الصلاة والسلام: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" [رواه الإمام البخاري في "صحيحه" (ج3 ص167) من حديث عائشة رضي الله عنها]، وفي رواية: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (ج3 ص1343 ـ 1344) من حديث عائشة رضي الله عنها]. وقال عليه الصلاة والسلام: "وإياكم ومحدثات الأمور؛ فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة" [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (4/126، 127)، ورواه أبو داود في "سننه" (4/200)، ورواه الترمذي في "سننه" (7/319، 320)؛ كلهم من حديث العرباض بن سارية]. والأحاديث في النهي عن البدع والمحدثات أحاديث كثيرة ومشهورة، وكلام أهل العلم من الصحابة والتابعين ومن جاء بعدهم من المحققين كلام معلوم ومشهور وليس هناك بدعة حسنة أبدًا، بل البدع كلها ضلالة؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "وكل بدعة ضلالة". فالذي يزعم أن هناك بدعة حسنة يخالف قول الرسول صلى الله عليه وسلم : "فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة"، وهذا يقول: هناك بدعة ليست ضلالة! ولا شك أن هذا محادٌ لله ولرسوله. أما قوله صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/704، 705) من حديث جرير بن عبد الله رضي الله عنه]؛ فهذا لا يدل على ما يقوله هؤلاء؛ لأن الرسول لم يقل من ابتدع بدعة حسنة، وإنما قال: "من سن سنة حسنة"، والسنة غير البدعة، السنة هي ما كان موافقًا للكتاب والسنة، موافقًا للدليل، هذا هو السنة؛ فمن عمل بالسنة التي دل عليها الكتاب والسنة؛ يكون له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة؛ يعني: من أحيا هذه السنة وعلمها للناس وبينها للناس وعملوا بها اقتداءً به؛ فإنه يكون له من الأجر مثل أجورهم، وسبب الحديث معروف، وهو أنه لما جاء أناس محتاجون إلى النبي صلى الله عليه وسلم من العرب، عند ذلك رق لهم الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأصابه شيء من الكآبة من حالتهم، فأمر بالصدقة وحث عليها، فقام رجل من الصحابة وتصدق بمال كثير، ثم تتابع الناس وتصدقوا اقتداءً به؛ لأنه بدأ لهم الطريق، عند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : "من سن في الإسلام سنة حسنة؛ فله أجرها وأجر من عمل بها"؛ فهذا الرجل عمل بسنة، وهي الصدقة ومساعدة المحتاجين، والصدقة ليست بدعة؛ لأنها مأمور بها بالكتاب والسنة، فهي سنة حسنة، من أحياها وعمل بها وبينها للناس حتى عملوا بها واقتدوا به فيها؛ كان له من الأجر مثل أجورهم. من فتاوي الشيخ صالح الفوزن |
مشكور ياأبو فهد على هذا التوضيح بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء
|
جزاك الله خير ابو فهد وجعله في موازين حسناتك لاكن اريد ان استفسر عن شي كانو يفعلونه الصحابه في عصر الرسول عليه وعلى اله اعز الصلاه والتسليم وهوه النشيد حينما انشدوا طالعا البدرو علينا من ثنيات الوداع وجبا الشكر علينا مداعن لله داع ايها المبعوثو فينا جاتا بالامر المطاع جائت شرفت المدينة مرحبا يا خير داع وحينما كانو يكبرون في الحرب كانو يكبرون تكبيرة واحدة كانها من رجل واحد لله سبحانه وتعالى وحين الحج كانو يقولون لبيك الله هم لبيك لبيكا لا شريك لكا لبيك بصوت واحد وحين فتح مكة المكرمة كانو يقولون الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله وحده نصر عبدة ووفا بعده وهزم الاحزاب وحده وعز جنده وكانو يكبرون تكبيرات جماعيه يخيفون بها قلوب الكفر والاعداء فهذا يدل على الذكر الجماعي في عصر نبينا عليه وعلى اله اعز الصلاة والتسليم فالنشيد هوه اكبر دليل على الذكر الجماعي فبارك الله بك وحواليك وجعل العلم الذي تخبر الامه بهي في موازين حسناتك وجعلنا وجعلك من جند الله المقربين اللهم امين فعلمنا فيما شكل لنا بارك الله بك وبنا وانفع الامه الاسلاميه بك وبنا ان شا الله الللهم امين
|
إقتباس:
اخي العزيز اليك هذا الرابط ارجو الاستفاده منه http://www.khayma.com/kshf/B/Zekr.htm |
الساعة الآن +4: 06:09 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.