|
زاويةٌ ممنوعه \ بين الحُزنِ والسعادةِ فارقٌ بسيط ( لمن يجيدُ التأمُل )!
تحيه بقلمٍ تعلمَ من الصمتِ كيفَ يكتُب ومن الألمِ كيفَ يرسُم وبقلمي قبل ان أبداْ سأرتجلُ بما أحملُ في ذاكرتي !! صفحات .. ! تحتاجُ لمن يفهمُها جيداً ولمن يتأملُها بصدق ! البـــداية .. صفحةُ كتابٍ بدت بيضـــاء ومن ناحيتهِ الأخــرى ملطخاً بالدمــاء في لونٍ أصفر لا زرعَ فيهِ ولا ماء التصدير فتاةٌ تُمسكُ بيدها ورده وفي يدها الأخرى سكين تكلمُ نفسها وتقول لا بدَ لي أن اقتله قبلَ أن يقتلني المضمون شجرةُ اسقطت أوراقها وجفت جذورها الخاتمة ذكرى تقتلُ الرجل وتسحقُ الأنثى والمبرراتُ سخيفه وحتى ان العقوبةَ باتت دونَ عنوان فالقاضي جاء من بلدٍ لم يُدرس فيها القانون والجلادُ كان ثملاً وحتى انَ الشهود لم يتجاوزوا العشرَ سنواتٍ من عُمرهم http://www.3tt3.net/up/izxgfiles/0Ft82946.gif |
السيرةُ الذاتيةُ للكاتب
رجلٌ رحلَ بينَ الشرقِ والغرب هزمَ اشعارَ الحبِ بلا قلب ومن شدة التعب نام فجاء الأطفالُ للعب حتى أن طفلاً منهم يحاولُ البحثَ عن مقص ينتشلَ بهِ ما زرعه وفتاةٌ تكتبُ دونَ ان تدري بأن الورقةَ لنفسِ الرجل غابت مشاعرُ الأولاد حينما نامَ الرجل لكن لحظة سيستيقظُ قبلَ الغروب فالعنوانُ سهر يقهرُ البشر . . . . |
صفحةٌ ابتسمُ فيها
فقد حاولتُ يوماً ان أكتب لكنَ ذاكرتي خانتني نفِذت أقلامي وحاولتُ ان اُحرك اصبعي المشهدُ كان يستحقُ الكتابة حقاً فلم يكن هنالك احدٌ سواي قليلٌ من البُنِ في كيسِ في جيبي دونَ مــاء لكني ساتذوقه باصبعي حتى اتوقفَ عن محاولةِ البحثِ عن قلم فالقلمُ رمزُ الألم القلمُ في الحياةِ علم له في تاريخِ كلِ ورقةِ شجرٍ بصمه فتلكَ تحبُ اللونَ الأسود لأنها خريفيه والأخرى تحبُ الأحمر فقد كانت صيفيه أما الثالثةُ فلم يكن لديها تفضيل وكانت معَ الرياحِ تميل فتحتُ الباب لمن يملكُ الجواب ولم اجد من يملكُ الجرأة ليأتي لي بالورقةِ الربيعية وهنا سأمتنعُ عن الابتسامة ! فالصفحةُ التاليةُ حزينه . . |
وهنا صفحةٌ حزينة
استعمتُ فيها الى كلماتٍ لم افهم منها سوى اضنيتني بالهجر وترقرقت دمعةُ عيني من شدةِ الغدر لكني كنتُ حازمـــاً ولم افتحِ البابَ للقهر فأنا رجلٌ حضرَ الألفَ عصر ومشارقي ومغاربي لم اسمح فيها بالأمر السرُ كانَ بدايةَ غامضةً لم تجد نهايتَها الحزنُ كانَ كلمةَ الســـِر السرُ كان في الصفحةِ التالية |
الحزن
كلمةٌ لا نهايةَ لها وعنوانُ بدايةٍ قد نفتقدُها او أننا قد نسمع صدى صوتها بين ابتساماتنا والجميلُ في الأمر كله اننا نحملُ شعارَ البحث عن السعادة بالله عليكم أيُ سعادةٍ نركضُ ورائها ؟ سعادةُ فتاةٍ أحبت شاباً أم شاباً أحب فتاة تأكدوا بان الغريزةَ اهمُ ما نحمله ولست من عشاقِ المدرسةِ الطبيعية انا مجردُ انسان . . |
صفحةٌ جديدةٌ من الحياة رأيتُ بها صرخه فتاةٌ تدعي الحب تقولُ بأنها صاحبةُ ارقِ قلب تسألُ عن هذا وذاك حقاً كانت ساذجة تبحثُ عن الهلاك ورجلُ يُنادي بصوتٍ مرتفع دعوني ابحثُ عن حضنٍ يأخذني عن دمعةٍ لا تكونُ سوى لي او حتى عن ورقةٍ ارسم عليها صورة لا تكونُ لأحدٍ غيري نسىَ هذا المجنونُ بأنَ الكتاب عُرضَ في معرضِ الشتاء ولكنَ احداً لم يشتريه ! وسيبداُ العنوان كتاب . . . |
أمس
كانت مسافةً قطعتُها ولم أتردد في حفظِ خريطتها فقد ارتفعَ صوتُ الشتاء والحبُ بات بلا معنى وبلا لونٍ او طعم فقد أصبحَ مجردَ لعبةٍ تعتقدُ حواءُ بانها ستكسبُها وآدمُ سيُنهيها أما الثقة فقد أصبحت تمثيليةً نتعلمُها من الكبار وعندَ أولِ موقفٍ نجدُ بأننا ضعاف فوالدي لا زالَ حي وإن لم يكُن فأمي حتى وان لم تكُن فالقناعُ الآخرُ لنفسي معلقُ بينَ الثياب فهل ماتت نفسي ؟ لا أعتقد |
قلمٌ يبكي
وصمتٌ يعمُ المكان ورسالةٌ حبٍ لا شيءَ مكتوبٌ بها وهناك موجٌ غاضبٌ لا أحدَ يصُده رائحةُ عطرٍ قوية تكادُ تقتلني لم تكن على ما يبدو رائحةَ عطر لا بد َ أنها رائحةُ فُراق |
يا أنتِ
هل تذكـــرين !! http://forums.graaam.com/up/uploaded...1198051411.jpg علمٌ على ظهرِ سفينه يحملُ اللونَ الأسود ولا يجدُ أحداً يحمله لكنَ الشمسَ كشفت عن طفلٍ يبحث عن عصا لوالده كي يضربهُ بها . . ستوب |
رجلٌ يطرقُ الباب
لم يجد لطرقهِ جواب فتأمل كثيراً أخرجَ من جيبهِ ورقةً وكتب بطرف المكتوبِ لمَ الغياب رمى ورقتهُ تحتَ عقبِ الباب غبيٌ هذا الرجل فقد اعتقد بأن رسالتهُ ستعودُ بعتاب يبدو انهُ نسيَ بيوتَ الأحباب |
قلمٌ يبكي دمــاً
حتى أصبحَ الحزنُ يخافُ منه !! فتخيلوا يا من تملكونَ عقولاً \ |
صفحةٌ مطويةٌ داخلَ الكتاب
لا اعلمُ سرَ وجودها حتى هذه اللحظة تتلاشى معالمُ حروفها لكني لازلتُ أذكُرها جيداً بها كلمةٌ كتبتُها أيامَ الثانويةِ العامة في لحظةٍ قررتُ الا أدخل الامتحانَ بها فقد ضاقت انفاسي من القراءة وبقايا الأقلامِ اصبحت كثيرةً في غرفتي حتى مللتُ منظرها البائس كانت جزءاً من احدى صفحات كتابِ اللغةِ العربية فقد وضعوا قصيدةً لم يُعجبني وزنُها وبها كلمةٌ غامضة لا شكَ بأني كنتُ غبياً حينها فقد جهلتُ شخصاً يُدعى المتنبي . . |
فرحةٌ صرخَ بها الجميع
الثانويةُ العامةُ أعلنت ميلادَ نتيجةٍ جديدة والكلُ ينتظر فالأطفالُ يستعدونَ لتناولِ الحلوى والكَبارُ يغلونَ القهوة أما الأمهات فقد كُنَ يصلينَ لله تضرعاً عالمٌ يحسبُ خطواتهِ بدقه فذاكَ يريدُ أن يفتخر بأبنه وتلكَ ترغبُ في سماعِ مجاملاتِ الجارات وآخرون بنتظرونَ مرحلةً يتكمنونَ فيها من التشمُتِ بغيرهم هذا حقاً واقع . . |
دونَ تاريخ صفحةٌ حرقتُ طرفها وبعد سباتٍ عميقٍ مع لحظاتِ كتابتها تذكرت ! بأني كنتُ مريضاً في نفسِ اليوم وفي فراشي تأملت كنتُ أدعوا الله حقاً أن يشفيني كي أعودَ لمن يُحبني لكنَ المفاجأة كانت بأني لم أجد وقتها من يشتاقُني فكانَ دعائي بأن أعود لحظةٌ سقطَ الأملُ فيها سهواً سبحانكَ ربي |
مسافاتٌ لا تنهتي بنهايةِ الانسان
اعلم جيداً حجمها من الحُزن فأنا يا من تتأملُ العنوانَ عندي ذكرى حملتها منذُ ألفي عام قبل أن أنام في ليلةٍ حالكةٍ بالظلام ولا زالَ للحديِثِ بقية وبدل الأملِ الفَ أمنية ! الآنَ سأكتفي فالقهوةُ الباردةُ تروقُ لي سأشربُها وأعدو اليكَ كتابي \ / |
طموحٌ غطاهُ الضباب
فتحَ من بابِ الحبُ ثقباً ينظرُ منهُ الى وراءِ اللامعقول قلمٌ انتشى بالدمِ من رائحةِ السراب والليلةُ ستكونُ مختلفة فالعنوانُ سيكونُ تضحيه خافت من خطيئةِ الزمن حتى ان القدمَ ترددت ألف مرة لكنَ الجرح اذا استمر فسيقتلُ صاحبه الآن سأقول |
الخامس من مايو الفين وخمسه
رحلةٌ قصيرةٌ بين غفوةِ الزمنِ وحبِ النفس أخذتني الى متاهةِ عشقٍ شرقية وفي هذا اليوم اعنلتُ بأني سأغادر وكتبتُ كلمةً كانت قاسية سالت الدموعُ لأجلها كم كنتُ مغروراً وقتها فقد كنتُ اعتقدُ بأني عالمٌ خاصٌ في حُبي ولم أكن أعلم حقاً بأن الدموعَ تنتهي وتبدأ الابتسامة حتى أن الشجرَ يُبدلُ أوراقه آهٍ ثمَ آه ! |
السادسُ كان مشابها
فتاةُ مرت بجواري قالت كلمةَ أضحكتني stop سأعودُ بعد الانتهاءِ من الضحك والعودةُ قريبة . . |
عودةٌ دونَ تذكره ! الأملُ يستيقظُ بعدَ الفجر والوحدةُ أغلى من كلِ البشر هذا منطقُ رجلٍ عاشَ قبل أن يكتبوا شهادةَ ميلاده حفظَ بحورَ الشعرِ في الرابعة وقرأ شوقي وحافظ ونثرَ نزاراً ... ! السابع من نفسِ الشهر كانَ لقاءاً بيني وبينَ نفسي يحملني مع رذاذِ المطر ويزرعُ قسوتي بينَ مقلتي هذا أنا وذاك شعاري تلكَ شمسي وهذهِ نـــاري \ |
لا زالت تنطقُها
لا زالت تحفظُها انشودةٌ كنتُ أرددهــا كلَ ليلة والآن سأعود كي أرمي جثتي المنهكةَ على نهرِ الزمان كي يأخذها ! :: بعيـــداً ::! \ |
بين الحزنُ والسعادةِ مفارقةٌ لطيفه يسكتُ فيها الضعيف ويتكلمُ القوي لكنَ القوةَ غالباً تشتدُ بالصمت والحكمةَ لا تنبعُ الا من العقل حتى ان الرجاء محى الكبرياء وقلَ في زمني العقلاء بماذا أبدأ بماذا أنتهي ! بالألفِ أم بالتاء انا هنا وكلُ من جاورني هنا . . |
ألمٌ ., أمل ., ألمٌ ., أمل
متاهةٌ مبعثرةُ الملامح اصبحتُ اتوهُ فيها بالرغم من ثقتي فثمالةٌ الخوفِ تحيطُ بي والأطفالُ لا زالو يلعبون بجوارِ الحقل وأنتِ ماذا تفعلين هنا http://forums.graaam.com/up/uploaded...1202089174.jpg ابتعدي أرجوكِ ودعيني أستمعُ بمفردي .’, |
يومٌ كانت سماؤهُ صافيةٌ منذُ الصباح عصفورٌ يشدو وغُرابُ يُزعجني بصوته في عقلي ! لا ارى سوى طريقاً واحداً للحُب ولا أملكُ الا قلباً واحداً داخلَ القلب ترددٌ وحزنٌ والنتيجةُ ... ثانية واحده ! يا للأسف تشتت مشاعرُ الانسان وسرحَ في البسيطةِ دونَ عنوان وسيلتقيان ! |
يومٌ خرجتُ فيهِ من بيتي على عجلةٍ من أمري
وتذكرتُ قبلَ الرحيلِ أوراقي !! وعندَ العودة .. تذكرت ., فتاةً تخافُ أن اقتلها ان أخطف قلبها وبصرها وضعتُ لها صورةً بين أقلامي وبينَ آلامي وفي احدى الصفحاتِ كتبت ! أعدكِ بأني لن ابتعدَ أكثر فأنتِ لدربي رفيقه ولروحــي صديقه أكرهُ اللعبَ بالمشاعر والوضوحُ عندي سيفُ احارب به من يتجولون لاشباعِ غرائزهم الفانية أنا انسانٌ أيها الاغبياء ! رسالة .. في ظرفٍ صغيرٍ كتبتها لأناسٍ كتبوها لي يومــاً \ |
حينما يولدُ الانفجارُ فإنهُ يعني حدثاً غيرَ عادي !
واذا ولدَ طفلٌ فرحنا بقدومــه متجاهلينَ سؤالاً يطرحُ نفسه هل سيكونُ سعيداً أم حزيناً أنا هنا \ |
تألم واصرخ
واحمل حقداً يُبعدهم عنك حاور نفسك جيداً ستجدُ الاخطاءَ تحيطُ بك لماذا ماذا كيف اين !! رواياتٌ كاذبةٌ سخيفه مجاملاتٌ لم ارغب بها صدمه أن اجد نفسي ولا مكانَ اذهب اليه ولا حضنَ ارتمي بينَ ملامحِ دفئه !! شي طبيعي ما بتفرق أينَ أنا !! |
بينَ المعقولِ والمستحيلِ ابتسامة
تبداُ بسؤالٍ وتنتهي بأمل يا أنتَ اذا شعرتَ بالضياع فاصمت وحاول أن تتأمل فالبحرُ لا زالَ بالماءِ يغرق أما الشمس فلن تنتهي خيوطها ! والقمرُ لن يُنيرَ الا في الظلام هكذا كانت الصفحة وستبدأُ البعثرةُ بينَ الأيامِ تتوالى . . |
اليوم
كانَ صيفاً حاراً المنازلُ مهجورةٌ تماماً الشوارعُ خاليةٌ من موطيءِ القدم وأنا اقفُ في شرفةِ نافذتي اتأملُ المارة ! أشعرُ بأني ملكٌ يراقبُ رعيته جميلٌ هذا الشعور لكنهُ صعب !! مسافةٌ للنزول وصعوبةٌ في الوصول تلكَ تحكي وهذا يقول كانَ هذا منطقي في الليلةِ الصيفية منطقِ اللامعقول ! |
الثالث
حاولتُ أن اكتبَ رسالة لفتاةٍ لم اعرفها بعد وبدأ مخيلتي تبتعد تضمنت الرسالةُ كلماتٍ يعجزُ اللسانُ عن تفسيرها لكني أحفظها جيداً حتى الآن احتاجُ لكأس ماء فقد ارتفعت درجةٌ حرارتي وجفَ حلقي غريبٌ حقاً رغمَ أن الكتابةَ بقلمي الا أنَ حلقي جف |
.,
غداً سيكونُ لي موعدٌ جديد عنوانهُ أملُ لا ألـــم ! وبمجدهِ سأحطمُ حزناً عشتهُ لحظات ساسيرُ غداً بهدوء أتعلمون اليومَ غيرتُ طريقةَ امضائي وسأكتفي بالبصمةِ بابتسامةٍ لا يفهمها الا أنتم ., |
اليوم
دونَ تاريخ ! بحقيبتي متجهٌ الى مدرستي في شارعٍ لا مارةَ به مسافةٌ بعيدةٌ كنتُ اقطعُها يومياً بعد ان علمتني والدتي كيفَ أحفظُ الطريق وبعد عامين اكتشفتُ بأن جاري سيكونُ لي رفيق \ / \ كنتُ افضلُ الصمتَ اثناءَ سيري لكنَ تفضيلي الآنَ انتهى . . |
.,
فتاةٌ مجنونةٌ مثلي دخلت دنيايَ دونَ ان اشعرَ بها لكن ما أتأكدُ منه الآن اني معها وفي قلبِها لكنَ الصمتَ يهزمُ جرأتي يحاورني كلَ ليلة بماذا لماذا كيفَ وأين !؟؟! محبوبتي الصغيره افتحي الظرفَ وانظري في كلماتي عودي للسطرِ العاشر اقرأيهِ بتمعُن ردديهِ بلا خوف هل قرأتِ تلكَ الكلمة ! اعتقدُ بأنَ احبكِ كانت في آخرِ السطر ., |
.,
ما بعدَ الحلمِ خطوة تشتاقُ رائحةَ العِطر تسبحُ بينَ اركانِ الأمل تسهرُ بلا خجل وترمش ببوحِ الليل حتى ساعةَ الفجر / \ القلمُ هنا ., |
.,
مع اشراقة فجرٍ جديدٍ اهذي بعنوانٍ حملَ نفسَ الصفات وارتحلَ بين دموعِ الآهات كيف أنسى من كانت للقلب نبضاً ودقات ., |
.,
كلُ ما أدركهُ الآنَ بأنَ الذكرى لا تموت بأنَ الأملَ لا يموت .. ! حتى لو ماتَ صاحبه فسيبقى الحلمُ بصاحبٍ جديد يحملً الصداقةَ على راحتيه في الحقيقة أفتقدُ شيئاً واحداً في حياتي الصداقة وبكلِ صدق ., |
مساءٌ جديد
أفرحُ بحلولهِ كفرحةِ الطفلِ بكلِ عيد احاولُ قدرَ استطاعتي ان استعيد كلَ ما طاوعتني نفسي أن فعلهُ اليوم وكلَ يوم ., |
.,
عندَ مغيبِ الشمسِ أذكُرها وحتى عندَ الشروق واعتقدُ بأنَ حبي لها كلَ العشقِ يفوق ان نسيتي من أنا فتذكري ساعةَ فجر ! |
.,
أنا هنا ., تحت النظر |
| الساعة الآن +4: 11:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
