![]() |
يلعن أبوه
عزيزي متذوق الشعر كما سبق وأن أسلفت فهذه من قصائدي أرجو أن
يستلذ بها القار وأن لا يجرح كما جرح شاعرها لااااااا تجريحني تكفي جروحك العام 000 وإذا ذكرتيني تراااااااااااني نسيتك لااااااا تجرحيني يا غلى كــــــل ليام 000 بيتك بقلبي مأنهدم ســـــاس بيتك لااااااا تجرحيني صاحب صار منظام 000 يبكي ليا شافك وإذا شـــاف بيتك يلعن أبوه الحب لا وصل هياااااااااام 000 أعطشك وأروى منك لو ما رويتك أخوكم الشاعر 00 الحسن العامر (( مسموح يالغالي )) أبها |
جميله ورائعه
بارك الله فيك والحب ما عذرب بشرابت الكيف= اهل الفعول اللي بعيدٍ مداها تقديري |
صح لسانك ولاهنت
سلمت يداك ولا فض فااك (( عالسلامه )) |
بوجودكم لم يمت الشعر والشعر بمن يتذوقه يحيا
لكم جزيل شكري على إطلاعكم مسموح يالغالي |
صح السانك قصيده جميله ورايعه
|
صح لسانك ولاهنت
|
صحت قلوبكم فديت تواجدكم ومروركم
|
قصيده وافيه من شاعر وافي
تقبل مروري |
صح اللسان شاعرها
قصيده وافيه ورائعه |
الحب بتفاوت كمّيّاته فيكل روح عبر ماسبق من أزمنة حتى زماننا المتوّج بأحلامه الوردية أرى بأنّ قمته صعبة المنال بلا محال كما أرى .... الحب .. مالحب .. ؟ الحب روح تبتسم بازدياد الجروح .. الحب طفل عابث بما أنّ سيئاته وحسناته سيّان .. الحب ذكاءدهاء وفطنة بـــلا خبث .. الحب .. مالحب .. ؟ ) الحب كمتوازي الأضلاع تمامًا( ضلع يرى حبيبين غارقين بما بلغهم من حب محدود وإن زاد .. فيبتسم ويدعو لهم بالإطمئنان والأمان .. الحب ضلع بلغ سدرة منتهاه بما أن الله لم يحتكره في زاوية البشر فقط .. )الحب كمتوازي الأضلاع تماماً) بما أنه لن ينحرف أو يميل نحو مدينة الضلع الآخر .. الحب معادلة كمعادلة متوازي العشّاق المحرومين .. كاأخي (مسموح يالغالي ) لايأتي إلاّ بكل جمال |
لكم مني جزيل الشكر والعرفان إذا كانت نالت إستحسانكم فما ذاك الا من روعة ذائقتكم الشعريه
تقبلوا تحياتي |
الكناري
ذاك الطائر الملهم بحس الإحساس 000 هو خيط أملي الذي به أرى الحياة 00 وأدخل اليها من أوسع أبوابها له مني جزيل شكرى وفيض حبي لا حرمني الله أياك أخوك الشاعر / الحسن العامر (( مسموح يالغالي )) |
فديت راسك يا راشد
ومرورك ملفاه القلب الشاعر / الحسن العامر |
هههههههههههههههههههههههههههههه
|
صح السانك وعلا شانك
قصيده جميله ومعبره |
الساعة الآن +4: 10:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.