قبيلة بني رشيد

قبيلة بني رشيد (http://ban3abs.com/aa/index.php)
-   مــقالات الأعضاء (http://ban3abs.com/aa/forumdisplay.php?f=135)
-   -   نَقلُ الخبر أَمانه أم تأصيل لِفكِر مُعَين ... (http://ban3abs.com/aa/showthread.php?t=100826)

ريتال الداموك 21-03-2011 01:54 AM

نَقلُ الخبر أَمانه أم تأصيل لِفكِر مُعَين ...
 



إن المتابع لمحطات الأخبار والتلفزة والصحافه بشكل عاااام وبالفترة الاخيره بشكل خاص يستطيع أن يجزم أن نقل الخبر الصحيح قد يتم إعلان حاله قصاص له قريباً جداً حتى نعود لا نصدق ما يبث في هذة المحطات

( إحدى صديقاتي قد قررت فعلاً هجر تلك القنوات والصحف قبل أن تصاب بالجنون أو الشك المطلق )

وقد يكون نقل صحة الخبر حالياً لا تتجاوز نسبة مصداقيته إن وجدت بالشكل الذي يرضي المتلقي أياً كان إنتمائه ..

الصدق الضيئل أيضاً قد يكون لأهداف معينه أعلاها’’ دس العسل بالسم ’’

وادناها ’’تشتيت الفكر المخالف لصاحب الخبر الكاذب’’

أما في الأيام القادمه فأظن اننا قد نسمع خبر ما ونرى صورة أخرى تُروى بشكل آخر لا يمت للخبر المنقول بصله

والخبر لا يعني بالضرورة بحالة حرب ولا بثورة شعب ولا بمطالب فئه معينه

ولا بعلاقات تجاريه أو إقتصاديه ..

بل حتى بين البسطاء من الناس ...أو حتى بين الأطفال أنفسهم على المستوى الإجتماعي البسيط



هل وصلنا لهذة المرحله !!



الأمر لا يدعو الى التشاؤم ... فمازال هناك دعاة للصدق ولكن للواقع حقيقه ُمره



أحياناً الخبر تافه أو لا يُذكر ... لـــكـــن المزايدات من حوله تجعل منه هاله عُظمى قد تُدرس في مادة التاريخ إن لــزم الامر عند صاحب العلاقه عندها يجب علينا مراجعته جيداً مع الأجيال القادمه ...!!!



يقول هـتلـر في كتابه الرائع ’’ كفاحي ’’



إن الذين يقرؤن الصحف يشكلون ثلاث فئات ::,



::الذين يصدقون جميع ما تنشره الصحف :,




وهم الغالبيه الساحقه و هم فئة الغير متعلمين من الشعب وتعتمد على طبقة المثقفين بالتفكير وإعطائهم الخلاصه ( بإعتقادهم أن الذي يقرأ ويفكر ويدون آراءه لابد أن يكون مدركاً إدراكاً تاماً للأمور ..!!!)

< وهذة الفئة لا تفكر وهي فريسه سهله للصحافه التي تعتمد على تضليل الشعب بحجة تنويره..!!



::الذين لا يصدقون شيئاً مما تنشرة الصحف :,




وهذا القسم يضم بعض العناصر من القسم الاول إنتقلت مع مرور الأيام من الإيمان المطلق الى الشك المطلق

فأصبحت لا تصدق شيئاً مما تكتبه الصحف وهذا الفريق لا يصلح لأي عمل إيجابي



::الذين يفكرون بما يقرأون :,


فيضم عدداً محدوداً من المواطنين المؤهلين لأن يفكروا تفكيراً صحيحاً فيمزون بين الصالح والطالح ولــكـن مع الأسف لا شان لـهـم أو تاثير في مقدرات البلاد <لا أعرف لمصلحة من يتم التعتيم عليهم رغم أنهم مع الحق



~,~,~,~





الخبر الأجمل ومصداقيته 100%




إزالة دوار اللؤلؤه المشئوم وتسميته بدوار مجلس التعاون ...



’’ حتى لا يكون لأصحاب أبي لؤلؤة المجوسي أي أثر ولا ذكرى :)
’’





أجمل تحيه

؛:،:؛:،:؛

ريـــــ الداموك ـتال

إخلاص 21-03-2011 01:55 AM

ريتال الداموك ..،
أهلا بك نورت الشبكه بعودتك عزيزتي
/
لي عوده

صقـــر الشرقيه 21-03-2011 02:03 AM

الرائعة رتال الداموك
شكراً لجمال حرفك وانسيابيته وتماسكه
فوراء هذا القلم فكرٌ كبير

وللآسف أن ماينشر حالياً تظليل للرائ العام واخفاء الحقائق
وهذا مؤلم وكما عُرف بالجانب السياسي الحرب نصفه اعلام

أما مايخص الجوانب الاخرى فقد يكون اصدق
وقابل للتصديق

دام نبض قلمكـ

طلال محمد ناهس 21-03-2011 03:52 AM

شكرا لك ريتال
متابع ^_^

ريتال الداموك 21-03-2011 11:34 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة إخلاص (المشاركة 2167348)
ريتال الداموك ..،
أهلا بك نورت الشبكه بعودتك عزيزتي
/
لي عوده



الغاليه إخلاص
وأنا بإنتظارك

فضي البراك 21-03-2011 12:51 PM

الرائعة ريتال الداموك ،،

الأعلام يمثل السلاح الأقوى في أيدي مستخدميه ،،

فنتذكر حادثة وقعت بين الولايات المتحدة والمانيا عندما كانت علاقاتهم متذبذبة أيام هتلر ،،

عندما جرت بينهم مباراة كرة قدم وفازت امريكا آنذاك ، أفردت الصحف الأمريكية بعد المباراة مانشيت عريض (أمريكا الأولى وألمانيا المركز الأخير )

في المقابل الصحف الألمانية قالت (أمريكا في المركز القبل الأخير) ، علما بأن الفرق المتبارية فريقين فقط ،،

إذا فالأعلام مهم ولكن المصداقية تعتمد على الذكاء ،،

أما دوار اللؤلؤة فأغلبنا رأى ماذا وجدوا به بعد تنظيفه من الرافضة وجدوا ملابس داخلية نسائية وأفلام اباحية وشئ يندى له الجبين ،،

ريتال طرح رائع وفكر أجمل ،،

.last breath 21-03-2011 05:41 PM

الجماهير لاعقول لها
 
,

,,


ريتال الداموكـ
آهلا وسهلا ... العود آحمد



في الأصل [نقل الخبر آمانةٌ] ... تتطلب (فطنة وتثبتاً وصدقاً)
وإشاعة الأخبار الكاذبة بين الناس يؤدي إلى إثارة الفتن

وكم من مصيبة حدثت بسبب كذبة أو فهمٍ مغلوط أو تسرعٍ في النقل
قال تعالى ( إن جاءكم فاسقٌ بنبإٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة )


آما الأن أصبح الأعلام الناقل ...
هو المتحكم لتأصيل فكر معين

والتاريخ القريب أثبت لنا آهمية الأعلام في غسل عقول الناس
فــ بواسطة الأعلام المزيف كان [سقوط بغداد]


وعن طريق الاعلام يكون
الغزو الفكري وهو [معركة بلا آموات]

والأعلام يزعزع الثقه
بمن يريد حين يصل مشوهـ

ريتال الداموكـ ... لازلنا فرحين بحضوركـ

بندرأبن طريف المظيبري 21-03-2011 05:44 PM

أخت ريتال المحترمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
اليك الرد...
1- الاعلام وهو التبليغ اي الايصال ..والبلاغ هو ما يصلك او وصلك..وفي الحديث: بلغوا عني ولو ايه اي اوصلوها غيركم واعلموا الاخرين. والاعلام هو التعريف بقضايا العصر مع كيفية معالجتها في ضؤ النظريات والافكار والمبادىء التي اعتمدت لدى كل نظام او دوله
2- يقصد بالاعلام من الناحيه العلميةالأسلوب المنظم للدعاية السياسية او ترويج الأفكار في وسط مهىء نفسياً لاستقبال السيول الفكرية التي تقذفها المصادر التي تتحكم بالرأي العام وتمسك زمام الامور بيد من حديد.
3- مفهوم مصطلح الإعلام
إن كلمة إعلام إنما تعني أساسا الإخبار وتقديم معلومات، أن أعلم، ويتضح في هذه العملية، عملية الإخبار، وجود رسالة إعلامية (أخبار – معلومات – أفكار- آراء) تنتقل في اتجاه واحد من مرسل إلى مستقبل، أي حديث من طرف واحد، وإذا كان المصطلح يعني نقل المعلوات والأخبار والأفكار والآراء، فهو في نفس الوقت يشمل أية إشارات أو أصوات وكل ما يمكن تلقيه أو اختزانه من أجل استرجاعه مرة أخرى عند الحاجة، وبذلك فإن الإعلام يعني "تقديم الأفكار والآراء والتوجهات المختلفة إلى جانب المعلومات والبيانات بحيث تكون النتيجة المتوقعة والمخطط لها مسبقا أن تعلم جماهير مستقبلي الرسالة الإعلامية كافة الحقائق ومن كافة جوانبها، بحيث يكون في استطاعتهم تكوين
آراء أو أفكار يفترض أنها صائبة حيث يتحركون ويتصرفون على أساسها من أجل تحقيق التقدم والنمو الخير لأنفسهم والمجتمع الذي يعيشون فيه.
كما يعني المصطلح "تقديم الأخبار والمعلومات الدقيقة الصادقة للناس، والحقائق التي تساعدهم على إدراك ما يجري حولهم وتكوين آراء صائبة في كل ما يهمهم من أمور".
4_ الإعلام لغة
هو التبليغ والإبلاغ أي الإيصال، يقال: بلغت القوم بلاغا أي أوصلتهم الشيء المطلوب، والبلاغ ما بلغك أي وصلك، وفي الحديث: "بلغوا عني ولو آية"، أي أوصلوها غيركم وأعلموا الآخرين، وأيضا: "فليبلغ الشاهد الغائب" أي فليعلم الشاهد الغائب، ويقال: أمر الله بلغ أي بالغ، وذلك من قوله تعالى: (إن الله بالغ أمره) أي نافذ يبلغ أين أريد به.
5_التعريف العام للإعلام
الإعلام: هو التعريف بقضايا العصر وبمشاكله، وكيفية معالجة هذه القضايا في ضوء النظريات والمبادئ التي اعتمدت لدى كل نظام أو دولة من خلال وسائل الإعلام المتاحة داخليا وخارجيا، وبالأساليب المشروعة أيضا لدى كل نظام وكل دولة.
ولكن "أوتوجروت" الألماني يعرف الإعلام بأنه هو التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير ولروحها وميولها واتجاهاتها في الوقت نفسه".
وهذا تعريف لما ينبغي أن يكون عليه الإعلام، ولكن واقع الإعلام قد يقوم على تزويد الناس بأكبر قدر من المعلومات الصحيحة، أو الحقائق الواضحة، فيعتمد على التنوير والتثقيف ونشر الأخبار والمعلومات الصادقة التي تنساب إلى عقول الناس، وترفع من مستواهم، وتنشر تعاونهم من أجل المصلحة العامة، وحينئذ يخاطب العقول لا الغرائز أو هكذا يجب أن يكون.
وقد يقوم على تزويد الناس بأكبر قدر من الأكاذيب والضلالات وأساليب إثارة الغرائز، ويعتمد على
الخداع والتزييف والإيهام، وقد ينشر الأخبار والمعلومات الكاذبة، أو التي تثير الغرائز، وتهيج شهوة الحقد، وأسباب الصراع، فتحط من مستوى الناس، وتثير بينهم عوامل التفرق والتفكك لخدمة أعداء الأمة، وحينئذ يتجه إلى غرائزهم لا إلى عقولهم، وهذا ما يجري في العالم الإسلامي من خلال جميع وسائله الإعالمية باستثناء بعض القنوات التلفازية، والمجلات الإسلامية؛ لهذا فالتعريف العلمي للإعلام العام يجب أن يشمل النوعين حتى يضم الإعلام الصادق والإعلام الكاذب، والإعلام بالخير، والإعلام بالشر، والإعلام بالهدى، والإعلام بالضلال.
وبناء عليه يكون تعريف الإعلام هو: كل نقل للمعلومات والمعارف والثقافات الفكرية والسلوكية، بطريقة معينة، خلال أدوات ووسائل الإعلام والنشر، الظاهرة والمعنوية، ذات الشخصية الحقيقية أو الاعتبارية، بقصد التأثير، سواء عبر موضوعيا أو لم يعبر، وسواء كان التعبير لعقلية الجماهير أو لغرائزها.
6-الإعلام ولغة الحضارة
لا يعني ارتباط عنصري التعبير والتفكير، في عملية التحرير الإعلامي، أن اللغة هي جوهر الفكر وماهيته حيث تقصر كثيرا في التعبير عن الأفكار والعواطف والانفعالات، إنما يعني أن اللغة اللسانية ليست هي الوحيدة التي يعرفها الإنسان. فهناك لغات غير كلامية، تستخدم في التحرير الإعلامي. ومن هذا المنطلق يحدث التحول عن طبيعة الإعلام الأساسية من حيث ارتباطه بالتعبير والاتصال إلى مفهومه وماهيته قبل التعرف إلى لغة الحضارة التي تحقق إنسانية الفرد في إطار مجتمع يحمل الإعلام فيه لواء العملية الاجتماعية التي تمكن أفراده من أن يصبحوا كائنات اجتماعية
والمقصود بالإعلام تزويد الناس بالمعلومات والأخبار الصحيحة والحقائق الثابتة التي تمكنهم من تكوين رأي صائب فيما يعن لهم من مشكلات، وهو يعبر بذلك عن عقلياتهم واتجاهاتهم وميولهم مستخدما الإقناع عن طريق صحة المعلومات ودقة الأرقام والإحصاءات.
الإعلام والتنمية
لقد أصبح الإعلام السمة المميزة للعصر، وأضحى تأثيره في حياتنا طاغيا لا يستطيع معه أي فرد في أي ركن من أركان الدنيا أن يتجنبه، إنه يصنع العقول، يحركها، يغير اتجاهات الأفراد ويوجههم إلى حيث يشاء، بل هو يصنع الأحداث، بل ويصنع الأخبار، يخطو بالشعوب والدول ويتقدم بها إلى الأمام، تلك مهمة الإعلام الرشيد، أو يخطو بهم إلى الوراء، إلى التخلف أو الثبات والجمود، وهو ما يصنع إعلام ظلامي غير مستنير يتسم دائما بالجمود، أو إعلام مغرض عدائي يسعى إلى وقف مسيرة الشعوب نحو ما هو أفضل لها، إن الإعلام هو الذي يرسم اليوم ما يمكن أن نطلق عليها الخريطة الإدراكية الوجدانية للشعوب، فتبرز شعوب مستنيرة متكاملة الشخصية لها فعالياتها وتحقق ذاتيتها ووجودها، أن تخلق شعوبا تعاني من الخواء الوجداني والإدراكي أمام ضغوط توجهات إعلامية تسعى إلى تجريد الأفراد من هويتهم وانتمائاتهم وقيمهم ومعتقداتهم وثقافتهم الذاتية.....

_____كاتبه_____تحياتي اليكم هرم عبس

سند الداموك 21-03-2011 11:24 PM

آهلا بكِ ريتال وسعدنا بعودت قلمكِ الرائع لنا

دعيني أتحدث بشموليه عن الاعلام سواء المقروء أو المسموع 0 فالقنوات التلفزيونيه وإعلامييها خصوصا في بعض الدول لآبد أن يكونون ينتمون إلا أحزاب وتيارات بهدف أن الاعلام حرب بنفسه وندرك كيف أسقط الكثير من الرؤساء العرب وأحدث الكثير من التغيرات في العالم وصنع التاريخ 0 حتى وإن كانت الاخبار مزوره أو مضخمه إعلاميا 0 ضد تيار إلى آخر وهنا يكمن غياب المصداقية في الخبر أو المعلومه 00 مما يضطر الامر إلى الاشاره بالخبر على ذمة المصدر فقط أو شاهد عيان وهكذا

أما بالنسبة للمقروء فاأعتقد بأن غياب المتحدث الاعلامي أو الرسمي لدى كل جهه رسمية أو غيرها يفقد الخبر المصداقية مما يتحول الامر إلى التخمين المفرط الذي يعكس صورة الاحتراف الاعلامي لدينا كباحثين عن المعلومه 0 مما يجعلنا نضطر للتريث أو إعتزال الاعلام ككل

لكِ تحيااتي

ريتال الداموك 22-03-2011 11:21 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة صقـــر الشرقيه (المشاركة 2167355)
الرائعة رتال الداموك
شكراً لجمال حرفك وانسيابيته وتماسكه
فوراء هذا القلم فكرٌ كبير

وللآسف أن ماينشر حالياً تظليل للرائ العام واخفاء الحقائق
وهذا مؤلم وكما عُرف بالجانب السياسي الحرب نصفه اعلام

أما مايخص الجوانب الاخرى فقد يكون اصدق
وقابل للتصديق

دام نبض قلمكـ


صقر الشرقيه

رغم أنك إختصرت إلا أنك أجدت الإختصار بشمل الموضوع من جوانبه

شكراً لمرورك وتعليقكـ

ريتال الداموك 22-03-2011 11:24 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة طلال محمد ناهس (المشاركة 2167644)
شكرا لك ريتال
متابع ^_^


الأمير طلال

متابعتك شرف ..وسعيده بها

شكراً لك

ريتال الداموك 24-03-2011 12:20 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة فضي البراك (المشاركة 2168001)
الرائعة ريتال الداموك ،،

الأعلام يمثل السلاح الأقوى في أيدي مستخدميه ،،

فنتذكر حادثة وقعت بين الولايات المتحدة والمانيا عندما كانت علاقاتهم متذبذبة أيام هتلر ،،

عندما جرت بينهم مباراة كرة قدم وفازت امريكا آنذاك ، أفردت الصحف الأمريكية بعد المباراة مانشيت عريض (أمريكا الأولى وألمانيا المركز الأخير )

في المقابل الصحف الألمانية قالت (أمريكا في المركز القبل الأخير) ، علما بأن الفرق المتبارية فريقين فقط ،،

إذا فالأعلام مهم ولكن المصداقية تعتمد على الذكاء ،،

أما دوار اللؤلؤة فأغلبنا رأى ماذا وجدوا به بعد تنظيفه من الرافضة وجدوا ملابس داخلية نسائية وأفلام اباحية وشئ يندى له الجبين ،،

ريتال طرح رائع وفكر أجمل ،،


فضي البراك

إسم كبير ...ومرور يرفع من أسهم الموضوع


حسناً لا أظن كثيراً ان هتلر عندما أطلق المسميات على قراء الصحف كان ساخطاً جدا على الأمريكيون...قد يكون ولكنه لم يكن ليشمل المباراة بذلك
بالنسبه لهتلر الموضوع عنده كان اكبر ...

هل تعلم لماذا قال هذا ..لأن رؤؤس الأموال في أمريكا هي يهوديه لذا دائماً ما كان يردد أن المقوله التي تقول

’’ إن اليهود أستاذه عظام في فن الكذب ’’

بقوله لاشك أن الرجل لم يظلمهم والقائل هو ’’ شو بنهور ’’

لم أكن أعلم مدى كُره هتلر لليهود إلا عند قراءتي له
الامر مازال الى يومنا هذا بل بإزدياد ...الكذب و’’التلفيق’’ والمراوغه بالنقل لأي خبر كان ولأي صاحب إنتماء كان
أحياناً لا أعتقد أنها لمجرد جذب الإنتباه أو لتحصيل المزيد من الأصدقاء المجبلون على التصديق لمجدر أن هذا الخبر نُقل من شخص يعتقد أنه مجازاً صادق وصاحب حق
المزاعم الكثيرة والتشتيت يكون أصحابه وللأسف كثُر ...والصدق قلة وللأسف ان اغلبهم واقول للأسف يخشون المواجهه ولا أعلم لماذا هل لأنهم يتبعون المثل القائل ’’ الكثرة تغلب الشجاعه ’’

.....

الأمير فضي البراك
شكراً من الأعمااااق على هذا المرور


شداد المظيبري 24-03-2011 01:32 AM

الصراحه الإعلام حرب سياسي

ونقل الأخبـــاآر تؤثر على كثير من العالم كونها بشكل عنيف وملفت للنظر



ريتال الداموك

اشكرك كل الشكر ع ماسطرتيه من ابداع قلمك وانتقائك الراقي

ريتال الداموك 25-03-2011 12:24 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة .last breath (المشاركة 2168310)
,

,,


ريتال الداموكـ
آهلا وسهلا ... العود آحمد



في الأصل [نقل الخبر آمانةٌ] ... تتطلب (فطنة وتثبتاً وصدقاً)
وإشاعة الأخبار الكاذبة بين الناس يؤدي إلى إثارة الفتن

وكم من مصيبة حدثت بسبب كذبة أو فهمٍ مغلوط أو تسرعٍ في النقل
قال تعالى ( إن جاءكم فاسقٌ بنبإٍ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة )


آما الأن أصبح الأعلام الناقل ...
هو المتحكم لتأصيل فكر معين

والتاريخ القريب أثبت لنا آهمية الأعلام في غسل عقول الناس
فــ بواسطة الأعلام المزيف كان [سقوط بغداد]


وعن طريق الاعلام يكون
الغزو الفكري وهو [معركة بلا آموات]

والأعلام يزعزع الثقه
بمن يريد حين يصل مشوهـ

ريتال الداموكـ ... لازلنا فرحين بحضوركـ




فهد الرشيدي

أحد الأقلام الرائعه بالشبكه لك تميز منفرد << وهذة حقيقه لا تحتاج لأصول ولا ثوابت

حد علمي في قلمك أنه كان يرتقي درجات الكتابه بسرعه جنونيه

ظننت أنني سأجد قلمك يمر عبر قوس قزح ..

مازال قلمك مجاهداً رغم بعض الإحباطات ..

لاتهم الألوان

فالحضور

طاغي على كل البهرجات
.........

الأصول تغيرت كل شئ أصبح باطل ولا دليل ولا برهان ..!!
عندما أريد تسيير خبر ما فما علي إلا أن أملك رجل دين < رغم رفضي لهذة التسميه
ومطبلون ومدندنون من حولي عندها سيمر ما أريده بكل ’’سذاجه’’ أعني بساطه

الكثير لا يريد أن يدقق ..يشاهد ..يفكر ...يصحح

ريتال الداموك 26-03-2011 11:10 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة ش بندربن طريف (المشاركة 2168314)
أخت ريتال المحترمه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك
اليك الرد...
1- الاعلام وهو التبليغ اي الايصال ..والبلاغ هو ما يصلك او وصلك..وفي الحديث: بلغوا عني ولو ايه اي اوصلوها غيركم واعلموا الاخرين. والاعلام هو التعريف بقضايا العصر مع كيفية معالجتها في ضؤ النظريات والافكار والمبادىء التي اعتمدت لدى كل نظام او دوله
2- يقصد بالاعلام من الناحيه العلميةالأسلوب المنظم للدعاية السياسية او ترويج الأفكار في وسط مهىء نفسياً لاستقبال السيول الفكرية التي تقذفها المصادر التي تتحكم بالرأي العام وتمسك زمام الامور بيد من حديد.
3- مفهوم مصطلح الإعلام
إن كلمة إعلام إنما تعني أساسا الإخبار وتقديم معلومات، أن أعلم، ويتضح في هذه العملية، عملية الإخبار، وجود رسالة إعلامية (أخبار – معلومات – أفكار- آراء) تنتقل في اتجاه واحد من مرسل إلى مستقبل، أي حديث من طرف واحد، وإذا كان المصطلح يعني نقل المعلوات والأخبار والأفكار والآراء، فهو في نفس الوقت يشمل أية إشارات أو أصوات وكل ما يمكن تلقيه أو اختزانه من أجل استرجاعه مرة أخرى عند الحاجة، وبذلك فإن الإعلام يعني "تقديم الأفكار والآراء والتوجهات المختلفة إلى جانب المعلومات والبيانات بحيث تكون النتيجة المتوقعة والمخطط لها مسبقا أن تعلم جماهير مستقبلي الرسالة الإعلامية كافة الحقائق ومن كافة جوانبها، بحيث يكون في استطاعتهم تكوين
آراء أو أفكار يفترض أنها صائبة حيث يتحركون ويتصرفون على أساسها من أجل تحقيق التقدم والنمو الخير لأنفسهم والمجتمع الذي يعيشون فيه.
كما يعني المصطلح "تقديم الأخبار والمعلومات الدقيقة الصادقة للناس، والحقائق التي تساعدهم على إدراك ما يجري حولهم وتكوين آراء صائبة في كل ما يهمهم من أمور".
4_ الإعلام لغة
هو التبليغ والإبلاغ أي الإيصال، يقال: بلغت القوم بلاغا أي أوصلتهم الشيء المطلوب، والبلاغ ما بلغك أي وصلك، وفي الحديث: "بلغوا عني ولو آية"، أي أوصلوها غيركم وأعلموا الآخرين، وأيضا: "فليبلغ الشاهد الغائب" أي فليعلم الشاهد الغائب، ويقال: أمر الله بلغ أي بالغ، وذلك من قوله تعالى: (إن الله بالغ أمره) أي نافذ يبلغ أين أريد به.
5_التعريف العام للإعلام
الإعلام: هو التعريف بقضايا العصر وبمشاكله، وكيفية معالجة هذه القضايا في ضوء النظريات والمبادئ التي اعتمدت لدى كل نظام أو دولة من خلال وسائل الإعلام المتاحة داخليا وخارجيا، وبالأساليب المشروعة أيضا لدى كل نظام وكل دولة.
ولكن "أوتوجروت" الألماني يعرف الإعلام بأنه هو التعبير الموضوعي لعقلية الجماهير ولروحها وميولها واتجاهاتها في الوقت نفسه".
وهذا تعريف لما ينبغي أن يكون عليه الإعلام، ولكن واقع الإعلام قد يقوم على تزويد الناس بأكبر قدر من المعلومات الصحيحة، أو الحقائق الواضحة، فيعتمد على التنوير والتثقيف ونشر الأخبار والمعلومات الصادقة التي تنساب إلى عقول الناس، وترفع من مستواهم، وتنشر تعاونهم من أجل المصلحة العامة، وحينئذ يخاطب العقول لا الغرائز أو هكذا يجب أن يكون.
وقد يقوم على تزويد الناس بأكبر قدر من الأكاذيب والضلالات وأساليب إثارة الغرائز، ويعتمد على
الخداع والتزييف والإيهام، وقد ينشر الأخبار والمعلومات الكاذبة، أو التي تثير الغرائز، وتهيج شهوة الحقد، وأسباب الصراع، فتحط من مستوى الناس، وتثير بينهم عوامل التفرق والتفكك لخدمة أعداء الأمة، وحينئذ يتجه إلى غرائزهم لا إلى عقولهم، وهذا ما يجري في العالم الإسلامي من خلال جميع وسائله الإعالمية باستثناء بعض القنوات التلفازية، والمجلات الإسلامية؛ لهذا فالتعريف العلمي للإعلام العام يجب أن يشمل النوعين حتى يضم الإعلام الصادق والإعلام الكاذب، والإعلام بالخير، والإعلام بالشر، والإعلام بالهدى، والإعلام بالضلال.
وبناء عليه يكون تعريف الإعلام هو: كل نقل للمعلومات والمعارف والثقافات الفكرية والسلوكية، بطريقة معينة، خلال أدوات ووسائل الإعلام والنشر، الظاهرة والمعنوية، ذات الشخصية الحقيقية أو الاعتبارية، بقصد التأثير، سواء عبر موضوعيا أو لم يعبر، وسواء كان التعبير لعقلية الجماهير أو لغرائزها.
6-الإعلام ولغة الحضارة
لا يعني ارتباط عنصري التعبير والتفكير، في عملية التحرير الإعلامي، أن اللغة هي جوهر الفكر وماهيته حيث تقصر كثيرا في التعبير عن الأفكار والعواطف والانفعالات، إنما يعني أن اللغة اللسانية ليست هي الوحيدة التي يعرفها الإنسان. فهناك لغات غير كلامية، تستخدم في التحرير الإعلامي. ومن هذا المنطلق يحدث التحول عن طبيعة الإعلام الأساسية من حيث ارتباطه بالتعبير والاتصال إلى مفهومه وماهيته قبل التعرف إلى لغة الحضارة التي تحقق إنسانية الفرد في إطار مجتمع يحمل الإعلام فيه لواء العملية الاجتماعية التي تمكن أفراده من أن يصبحوا كائنات اجتماعية
والمقصود بالإعلام تزويد الناس بالمعلومات والأخبار الصحيحة والحقائق الثابتة التي تمكنهم من تكوين رأي صائب فيما يعن لهم من مشكلات، وهو يعبر بذلك عن عقلياتهم واتجاهاتهم وميولهم مستخدما الإقناع عن طريق صحة المعلومات ودقة الأرقام والإحصاءات.
الإعلام والتنمية
لقد أصبح الإعلام السمة المميزة للعصر، وأضحى تأثيره في حياتنا طاغيا لا يستطيع معه أي فرد في أي ركن من أركان الدنيا أن يتجنبه، إنه يصنع العقول، يحركها، يغير اتجاهات الأفراد ويوجههم إلى حيث يشاء، بل هو يصنع الأحداث، بل ويصنع الأخبار، يخطو بالشعوب والدول ويتقدم بها إلى الأمام، تلك مهمة الإعلام الرشيد، أو يخطو بهم إلى الوراء، إلى التخلف أو الثبات والجمود، وهو ما يصنع إعلام ظلامي غير مستنير يتسم دائما بالجمود، أو إعلام مغرض عدائي يسعى إلى وقف مسيرة الشعوب نحو ما هو أفضل لها، إن الإعلام هو الذي يرسم اليوم ما يمكن أن نطلق عليها الخريطة الإدراكية الوجدانية للشعوب، فتبرز شعوب مستنيرة متكاملة الشخصية لها فعالياتها وتحقق ذاتيتها ووجودها، أن تخلق شعوبا تعاني من الخواء الوجداني والإدراكي أمام ضغوط توجهات إعلامية تسعى إلى تجريد الأفراد من هويتهم وانتمائاتهم وقيمهم ومعتقداتهم وثقافتهم الذاتية.....

_____كاتبه_____تحياتي اليكم هرم عبس


مشاء الله عليك

تعريفات قيمه جداً لمصطلح الإعلام بشكل موسع
أضفت للموضوع بشكل جميل
وختمته بتاثير الإعلام على المتلقي

شاكره لك مرورك وتعليقك

ريتال الداموك 26-03-2011 11:27 AM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة سند الداموك (المشاركة 2168606)
آهلا بكِ ريتال وسعدنا بعودت قلمكِ الرائع لنا

دعيني أتحدث بشموليه عن الاعلام سواء المقروء أو المسموع 0 فالقنوات التلفزيونيه وإعلامييها خصوصا في بعض الدول لآبد أن يكونون ينتمون إلا أحزاب وتيارات بهدف أن الاعلام حرب بنفسه وندرك كيف أسقط الكثير من الرؤساء العرب وأحدث الكثير من التغيرات في العالم وصنع التاريخ 0 حتى وإن كانت الاخبار مزوره أو مضخمه إعلاميا 0 ضد تيار إلى آخر وهنا يكمن غياب المصداقية في الخبر أو المعلومه 00 مما يضطر الامر إلى الاشاره بالخبر على ذمة المصدر فقط أو شاهد عيان وهكذا

أما بالنسبة للمقروء فاأعتقد بأن غياب المتحدث الاعلامي أو الرسمي لدى كل جهه رسمية أو غيرها يفقد الخبر المصداقية مما يتحول الامر إلى التخمين المفرط الذي يعكس صورة الاحتراف الاعلامي لدينا كباحثين عن المعلومه 0 مما يجعلنا نضطر للتريث أو إعتزال الاعلام ككل

لكِ تحيااتي


إبن العم العزيز والكاتب الكبير ..سند الداموك

نعم القنوات تتبع دائم لحزب خاص بها يتبع أجندتها ومصالحها الخاصه ولا يمكن أن تظهر أي مخالف لهم برؤياهم ..بل وتملي على كل ضيف تستضيفه شروطها ...

كذلك الصحف أي كاتب لا يتبع نهج الصحيفه يطرد ؟؟حتى بالدول التي توهم الآخرون أنهم يتبعون الديمقراطيه المزعومه
ولو إفتتحت لك صحيقه خاصه فأنها معرضه للإغلاق ..أما القنوات فإن التشويش ومن ثم الغلق هو مصيرها ...

الدكتور بشير الرشيدي يقول لا تشاهدون الأخبار السلبيه ولا المحزنه << هل نستطيع ..؟؟

أمازح دائماً من حولي ’’ كل واحد يقتح له قناة إخباريه خاصه ولا يشاهد إلا هي ’’

لكن أتساءل ماهي الأخبار التي يمكن أن نتداولها وبأي درجة مصداقيه ...!!
:)


شكراً أبو رنا

ريتال الداموك 26-03-2011 12:10 PM

إقتباس:

اقتباس من مشاركة شداد المظيبري (المشاركة 2171748)
الصراحه الإعلام حرب سياسي

ونقل الأخبـــاآر تؤثر على كثير من العالم كونها بشكل عنيف وملفت للنظر



ريتال الداموك

اشكرك كل الشكر ع ماسطرتيه من ابداع قلمك وانتقائك الراقي


شداد المضيبري

فعلاً الإعلام حرب سياسي بل وإجتماعي ..ومؤثراتها بشكل كبير بل والى مدى بعيد


سُعدت جداُ بمروك وتعليقك

أثير الشوق 27-03-2011 12:40 AM

السلام عليكم ورحمة الله
اهلا بك رتال ...اهلا بقلمك الجميل ...
موضوع شيق
ان تاثير الخبر قوي على المتلقي ويغير من الحالة النفسيه لديه
نحن لايمكن ان نبرهن او نثبت صحة خبر من غيره اثناء تداوله بين الناس وتعدد الصحف وتنوع وسائل الاعلام خلق شيئا من التشتت الفكري واتعب العقول في البحث عن الحقيقه ..انا اثق بوسائل اعلاميه محدده ...

اصبح التنافس في نقل الخبر هوايه ..والسرعه هي مايعتمد عليها الاعلام ...
خبر يسعدك ..يضحكك ..ينرفزك ..يدهشك ..اوخبر يبكيك ...وانت متابع للاخر ....
شكرا رتال وطابت اوقاتك

ريتال الداموك 28-03-2011 02:29 AM

وطابت حياتك عزيزتي

نعم هذا ما نتفق عليه جميعاً
ولكن هل القنوات التي نثق بها درجة ثقتنا بالمتحدث أم بالخبر المنقول ..؟؟؟

شاكرة لك مرورك وتعليقك

رسام 30-03-2011 03:36 PM

شكرا لك اختي ريتال موضووع مميز يستحق المتابعه

ريتال الداموك 04-04-2011 11:22 AM

رسام
الشكر لك على حضورك

رشيديه و أفتخر* 07-05-2011 07:29 PM

ريتال

مميزه يالغلا

يعطيكٍ الف عافيه .

أمـــير بـكلمتي 16-05-2011 07:27 PM

كاتبتنا المميزه ريتال الداموك
لا أقول الا شكراً من الاعماق
تطرقتي بقلمكـ لــ موضوع جميل

.

اشكرك وقد اصبت كبد الحقيقه في هذه !
ان من يتابع مايطرح في بعض المنتديات من اكاذيب لاتحتملها الارض وخرافات لاتغطيها السماء
وبين هذا وذلك اخبار تنقل ومع كل نقل يزيد فيها سطرا اضافيا يحور الموضوع قليلا !!

يجد ان بعض المقالات وبعض الاخبار المنقوله وبعض الحقائق العلميه يصل فيها الافتراء الى حد لايقبله العاقل


وحتى ان بعض من ينقول الاخبار لايتبينون ولايحترمون انفسهم عند النقل
وقد لايكلفون انفسهم

قراءه الموضوع او التحقق منه قبل نقله
وهذه ظاهرةً منتشره

فيجب على ناقل الموضوع ان يسال عقله هل يقبله ام لا ؟ فان قبله نقله ولكل حادث حديث مالم
فلم الاستخفاف بعقله وعقول الاخرين ؟



لكـ فايق احترامي وتقديري



سعيد عيد الرشيدي 04-06-2011 02:46 PM

الكاتبه المميزه ريتال الداموك
لله دّرك ما أروعـكــ وما أروع نــزف قلمـكــ
احببـتــ قلمـكــ الـذي يبـوح لنا بصـادقــ الاحسـاســ
كتبـتــ يـداكــ سحــراً وسطــره قلمـكــ ابداعــاً
سلمـتــ يداكـِ وقلمكـ علـى هذه الكلمـاتــ الذهبـيهــ
تقبلي مروري وتحياتي

ريتال الداموك 17-06-2011 01:23 AM

الجميله رشيديه وأفتخر ...شكرا لك مرورك اجمل

مشرفنا القدير أمير بكلمتي كلام جميل وتعليق أروع شكراً لك

شاعرنا الرائع سعيد ...كلماتك وسام واشادتك شهاده شكرا لك

سعيده بكم جميعاً


الساعة الآن +4: 07:01 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
هذا المنتدى يعمل على نسخة في بي بلص