![]() |
|
http://up.arab-x.com/Mar10/DcQ22514.jpg
ايه يا خط الهدا كود ماني غريبة أنا الجريحه وأنت متمم أوجاعـي منها |
لآشَيء .. مُهِمْ ’؛
تَرَانِيمُ.. ذِكـْرَى َ سَكَنَتْ رُوحِي .. وَلَكنُهَا هَاجَرَتْ |
حياه عشتها حقيقية ,,
نثرت شوقي لها هنا في مدونتى ..,, كنت أعتقد أني بإسترجاع أحاسيسها سأستعيد الأمل في الحياة مجدداً . ولكنني كنت أنا فقط من يموت بين الحروف وألم الذكرى وحيد ,,ربما من توارى خلف التراب أفضل ممن يموت وهو حي كل يوم .. اعتذر له وأنا راغمه لكي ابدأ حياة جديده بوجوه جديده واطوي صفحة الماضي بجميل وجودك فيها . سااااامحني وفيض الدمع يحرقني |
،
لا أدري كيف ينظر هؤلاء لأنفسهم وهم يدعون حُسن الخلق والتحلي بجميل السجايا .. وواقعهم الفعلي يكذب ذلك .. لم اتمكن من إيجاد مبرر يتوافق مع تناقض مايقولونه بألسنتهم ويدعونه تبجحاً وبين ما أشاهده بعيني من أفعال لا استطيع وصفها إلا بكلمة أنها دون المستوى الإنساني والبشري في التعامل . يقول صلى الله علية وسلم ( وخالق الناس بخلق حسن ) فمن ركائز الإسلام أنه دين الخلق ومحاسن الأخلاق .. فأود أن أمنح هؤلاء الأشخاص الفرصة لتصنيف أنفسهم في أي المقاعد يجلسون ضمن مدرسة المصطفى صلى الله علية وسلم . |
كلما قرأت أو أستمعت لأي مسؤول يشكو من البطالة في المملكة العربية السعودية .. ألتمس من حديثة اليأس أو قلة الحيلة وكأن البطالة أضحت مرض عضال لاسبيل لشفاء منه . يتبادر لذهني .. سؤال أتمنى أن يصل لكل بشت حريص على المرور لمدة 10 دقائق كي ينظر ويطمئن أن بشتة قادر على إخفاء ( كرشه المستفيض ) قبل إنظلاقة لمقر عملة .
لماذا تستخفون بعقولنا وكأننا شعب لا يفهم ولا يعي لما يدور حولة .؟؟ لو جلبنا طفل في الخامسة من عمره وسألناه ماهو الحل للبطالة سيقول ببساطة أن يوظف الفقير أولاً ليقتل فقرة والغني ينتظر في أخر الصفوف .. أو أن تقدم الإمكانيات للفقير قبل الغني كموضوع دعم المشاريع الصغيرة . أن تقدم للفقير قروض ميسرة ليباشر في أنشاء استثمار خاص فية . ولا تكون التسهيلات جميعها للغني ويحرم منها الفقير وهو صاحب المشكلة . سبحان الله يقدمون الدواء لمن ليس بحاجتة والمريض يبقى يحتضر على قارعة الطريق ويقولون أننا حاولنا ولكن فشلنا في إجتثاث المشكلة . فسلت يا سيدي لأنك تفتقر لمهارة حسن التصرف . |
http://s.alriyadh.com/2011/02/19/img/264899838848.jpg
اللي ودي اعرفه وش جاب بيالة الشاي للمروحه بالسقف |
ما أصعب أن تكون حياتك رهينة بين دفة وشراع
( بين وقت وذكرى ) |
من النادر جداً أن نجد عقليات نراهن على إنتصاراتها حتى في أحلك الظروف وأشدها قساوة ,
عقليات لها حضورها الوضاء التي تمتد لأبعد الأفق , هي فقط من تستحق أن ننصت لحديثها عندما تتحدث فهي قادرها على مد نفوذها لأبعد من حدود مخيلاتنا . http://vb.qloob.com/images/icons/xin.gif |
الساعة الآن +4: 03:21 AM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.